إثر تقدم إمرأة إلى الفرقة المختصة بالبحث في جرائم العنف ضد المرأة والطفل بالمروجات قصد الإعلام عن تعرض إبنها القاصر إلى التحرش الجنسي والتغرير والتهديد من قبل أحد المنحرفين من متساكني جهة المروج عبر شبكات التواصل الإجتماعي، تم إيلاء الموضوع الأهمية اللازمة من قبل الوحدات الأمنية المذكورة.
و بالتحري في الأمر تبين وأن ذي الشبهة تحصل على رقم نداء المتضرر باستعمال القوة منه ثم أصبح يتواصل معه عبر تطبيقة "الواتساب " على أن يقوم الطفل بإرسال صوره والإنصياع لأوامره وتهديده بإمكانية تعرض سبيله والإعتداء عليه بالعنف الشديد في حال رفض طلباته.
وبتكثيف التحريات في الغرض، أمكن التعريف بهوية المظنون فيه ومكان إقامته ليقع بعد التنسيق مع النيابة العمومية مداهمته من قبل الوحدات الأمنية التابعة لفرقة الشرطة العدلية بالمروجات والقبض عليه، أين اعترف خلال التحري معه ومجابهته بالأدلة بما نُسب إليه وأنه يعمد إلى استدراج وتهديد الأطفال القصر لتلبية رغباته الجنسية وباستشارة ممثل النيابة العمومية أذن بالإحتفاظ به من أجل "التحرش الجنسي والتغرير بقصر والتهديد عبر شبكات التواصل الإجتماعي" والأبحاث متواصلة.
إثر تقدم إمرأة إلى الفرقة المختصة بالبحث في جرائم العنف ضد المرأة والطفل بالمروجات قصد الإعلام عن تعرض إبنها القاصر إلى التحرش الجنسي والتغرير والتهديد من قبل أحد المنحرفين من متساكني جهة المروج عبر شبكات التواصل الإجتماعي، تم إيلاء الموضوع الأهمية اللازمة من قبل الوحدات الأمنية المذكورة.
و بالتحري في الأمر تبين وأن ذي الشبهة تحصل على رقم نداء المتضرر باستعمال القوة منه ثم أصبح يتواصل معه عبر تطبيقة "الواتساب " على أن يقوم الطفل بإرسال صوره والإنصياع لأوامره وتهديده بإمكانية تعرض سبيله والإعتداء عليه بالعنف الشديد في حال رفض طلباته.
وبتكثيف التحريات في الغرض، أمكن التعريف بهوية المظنون فيه ومكان إقامته ليقع بعد التنسيق مع النيابة العمومية مداهمته من قبل الوحدات الأمنية التابعة لفرقة الشرطة العدلية بالمروجات والقبض عليه، أين اعترف خلال التحري معه ومجابهته بالأدلة بما نُسب إليه وأنه يعمد إلى استدراج وتهديد الأطفال القصر لتلبية رغباته الجنسية وباستشارة ممثل النيابة العمومية أذن بالإحتفاظ به من أجل "التحرش الجنسي والتغرير بقصر والتهديد عبر شبكات التواصل الإجتماعي" والأبحاث متواصلة.