أفاد سليم بن عيسي رئيس الغرفة الوطنية لمكرري الزيوت أنهم ليسوا مسؤولين عن النقص الفادح للزيت النباتي المدعم في الأسواق، لأنهم يتعاملون مع الديوان الوطني للزيت.
وأضاف أنهم ليس لهم أي دخل في التزود وأيضا لا علاقة لهم بالاحتكار، مُشيرا إلى أن تونس تحتاج سنويا 170 ألف طن سنويا من الزيت المدعم، وفي سنة 2020، لم تضخ تونس في الأسواق إلا 100 ألف طن، وفي سنة 2021، من جانفي إلى غاية جوان أي خلال ستة أشهر من العام الفارط 50 ألف طن فقط.
درصاف اللموشي
أفاد سليم بن عيسي رئيس الغرفة الوطنية لمكرري الزيوت أنهم ليسوا مسؤولين عن النقص الفادح للزيت النباتي المدعم في الأسواق، لأنهم يتعاملون مع الديوان الوطني للزيت.
وأضاف أنهم ليس لهم أي دخل في التزود وأيضا لا علاقة لهم بالاحتكار، مُشيرا إلى أن تونس تحتاج سنويا 170 ألف طن سنويا من الزيت المدعم، وفي سنة 2020، لم تضخ تونس في الأسواق إلا 100 ألف طن، وفي سنة 2021، من جانفي إلى غاية جوان أي خلال ستة أشهر من العام الفارط 50 ألف طن فقط.
درصاف اللموشي