إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

حملات نظافة في دور الثقافة والمركّبات الثّقافية والمكتبات العمومية والجهوية

 اعلنت وزارة الثقافة اليوم في بلاغ لها عن انطلاق حملات نظافة بعدد من دور الثقافة والمركّبات الثّقافية والمكتبات العمومية والجهوية، شملت الفضاءات الدّاخلية والخارجية داخل هذه المؤسسات.

وقالت الوزارة إن حملات النظافة تهدف إلى تأمين افتتاح الموسم الثقافي الجديد 2025- 2026، في ظروف جيّدة ومناخ محفّز على زيارة هذه المؤسسات التي تجسّد مبدأ حقّ المواطن في الثقافة.

وفي هذا الإطار نظّمت دار الثقافة رمادة حملة نظافة شملت الفضاء الخارجي للمؤسسة.

وساهم في هذه المبادرة عدد من الأطفال والعملة والمنشطين الذين جسدوا روح التعاون والعمل التطوعي من أجل توفير بيئة نظيفة وجاذبة للأنشطة الثقافية.

كما تعهدت إدارة كلّ من دار الثقافة باردو والكرم الغربي ودار الثقافة بوفيشة ودار الثقافة رمادة، إلى جانب عدد مهم من المؤسسات الأخرى بتهيئة مختلف الأقسام والمكاتب والفضاءات المخصصة للأنشطة، فضلا عن

صيانة وتنظيف حديقة هذه المؤسسات ومحيطها الخارجي وذلك بالتعاون مع بلديات المكان.

وشهدت دار الثقافة عمار فرحات بولاية باجة تحت إشراف السيدة هديل عبايدية المكلفة بتسيير الدار وبالتعاون مع إطارات و أعوان دار الثقافة عمار فرحات بباجة، وفي إطار الانخراط في برنامج “العمل لمواجهة التلوث بالمواد البلاستيكية لوزارة البيئة، حملة نظافة و فقرات تنشيطية توعوية تحت شعار “نظافة بلادي مسؤولية أولادي “وذلك يوم الأحد الموافق لـ21 سبتمبر بمقر دار الثقافة وبالاشتراك مع بلدية المعقولة.

وتم خلال هذا النّشاط تنظيم ورشات في رسكلة وتدوير النفايات.

وفي الإطار نفسه، تعهّدت المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بولاية تونس بتهيئة الساحة الخلفية لدار الثقافة عين زغوان، وتحويلها من مصدر تلوث بيئي وخطر صحي بفعل تراكم الفواضل والأوساخ، إلى فضاء خارجي وظيفي مخصّص للأنشطة الثقافية، حسب ذات البلاغ.

حملات نظافة في دور الثقافة والمركّبات الثّقافية والمكتبات العمومية والجهوية

 اعلنت وزارة الثقافة اليوم في بلاغ لها عن انطلاق حملات نظافة بعدد من دور الثقافة والمركّبات الثّقافية والمكتبات العمومية والجهوية، شملت الفضاءات الدّاخلية والخارجية داخل هذه المؤسسات.

وقالت الوزارة إن حملات النظافة تهدف إلى تأمين افتتاح الموسم الثقافي الجديد 2025- 2026، في ظروف جيّدة ومناخ محفّز على زيارة هذه المؤسسات التي تجسّد مبدأ حقّ المواطن في الثقافة.

وفي هذا الإطار نظّمت دار الثقافة رمادة حملة نظافة شملت الفضاء الخارجي للمؤسسة.

وساهم في هذه المبادرة عدد من الأطفال والعملة والمنشطين الذين جسدوا روح التعاون والعمل التطوعي من أجل توفير بيئة نظيفة وجاذبة للأنشطة الثقافية.

كما تعهدت إدارة كلّ من دار الثقافة باردو والكرم الغربي ودار الثقافة بوفيشة ودار الثقافة رمادة، إلى جانب عدد مهم من المؤسسات الأخرى بتهيئة مختلف الأقسام والمكاتب والفضاءات المخصصة للأنشطة، فضلا عن

صيانة وتنظيف حديقة هذه المؤسسات ومحيطها الخارجي وذلك بالتعاون مع بلديات المكان.

وشهدت دار الثقافة عمار فرحات بولاية باجة تحت إشراف السيدة هديل عبايدية المكلفة بتسيير الدار وبالتعاون مع إطارات و أعوان دار الثقافة عمار فرحات بباجة، وفي إطار الانخراط في برنامج “العمل لمواجهة التلوث بالمواد البلاستيكية لوزارة البيئة، حملة نظافة و فقرات تنشيطية توعوية تحت شعار “نظافة بلادي مسؤولية أولادي “وذلك يوم الأحد الموافق لـ21 سبتمبر بمقر دار الثقافة وبالاشتراك مع بلدية المعقولة.

وتم خلال هذا النّشاط تنظيم ورشات في رسكلة وتدوير النفايات.

وفي الإطار نفسه، تعهّدت المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بولاية تونس بتهيئة الساحة الخلفية لدار الثقافة عين زغوان، وتحويلها من مصدر تلوث بيئي وخطر صحي بفعل تراكم الفواضل والأوساخ، إلى فضاء خارجي وظيفي مخصّص للأنشطة الثقافية، حسب ذات البلاغ.