احتضنت دار الثقافة بالقلعة الكبرى ضمن السهرات والعروض الفنيّة المُبرمجة ضمن الدورة 42 سهرة فنية أثّثتها الفنانة لبنى نعمان التي حرصت في مستهلّ عرضها على توجيه تحية لأبناء قطاع غزّة الصامد فغنّت أغنية "وشام " من تلحين مهدي شقرون وحيّت صمود الشعب الفلسطيني بقطاع غزة أمام انتهاكات وجرائم آلة الحرب الإسرائيلية.
إلى جانب ذلك حرصت لبنى على تنويع طبقها الفني فتناولت مواضيع الذكريات والمحبة و التعلق بالوطن وخيراته "قمح " ما فتح جسر التواصل بينها وبين العدد القليل من الجمهور الحاضر الذي أشادت ونوّهت به لبنى وبحضور ورقيّ تفاعله لتنتبه بعد ذلك إلى ضرورة تنويع طبقها الفنية فنهلت من قاموس الأغنية التراثية "كبي الفولاره " فدغدغت الأحاسيس واستفزّت المشاعر بأغاني "حبك غريب وتحبني ".
عرض فنيّ متميّز كسّر كل الحواجز بين الفنانة والجمهور النسائي الحاضر وفتح باب التواصل التلقائي العفوي الذي جعل لبنى تدعو إحدى الشابات إلى التسلّح بالشجاعة واعتلاء الركح ومكّنتها فعلا من فرصة آداء أغنية للسيدة فيروز حازت إعجابها وإعجاب الحضور لينزل الستار على عرض فنيّ راق أضاعه كل من تخلّف عن المتابعة من خلال آداء أغنية "مازلت خضراء " .
أنور قلالة
احتضنت دار الثقافة بالقلعة الكبرى ضمن السهرات والعروض الفنيّة المُبرمجة ضمن الدورة 42 سهرة فنية أثّثتها الفنانة لبنى نعمان التي حرصت في مستهلّ عرضها على توجيه تحية لأبناء قطاع غزّة الصامد فغنّت أغنية "وشام " من تلحين مهدي شقرون وحيّت صمود الشعب الفلسطيني بقطاع غزة أمام انتهاكات وجرائم آلة الحرب الإسرائيلية.
إلى جانب ذلك حرصت لبنى على تنويع طبقها الفني فتناولت مواضيع الذكريات والمحبة و التعلق بالوطن وخيراته "قمح " ما فتح جسر التواصل بينها وبين العدد القليل من الجمهور الحاضر الذي أشادت ونوّهت به لبنى وبحضور ورقيّ تفاعله لتنتبه بعد ذلك إلى ضرورة تنويع طبقها الفنية فنهلت من قاموس الأغنية التراثية "كبي الفولاره " فدغدغت الأحاسيس واستفزّت المشاعر بأغاني "حبك غريب وتحبني ".
عرض فنيّ متميّز كسّر كل الحواجز بين الفنانة والجمهور النسائي الحاضر وفتح باب التواصل التلقائي العفوي الذي جعل لبنى تدعو إحدى الشابات إلى التسلّح بالشجاعة واعتلاء الركح ومكّنتها فعلا من فرصة آداء أغنية للسيدة فيروز حازت إعجابها وإعجاب الحضور لينزل الستار على عرض فنيّ راق أضاعه كل من تخلّف عن المتابعة من خلال آداء أغنية "مازلت خضراء " .
