تستضيف القاهرة، الخميس، "قمة دول جوار السودان"، في خضم السعي الإقليمي لوضع حد للصراع الممتد منذ منتصف أفريل الماضي، ويتصاعد أسبوعًا تلو الآخر.
ووفق الرئاسة المصرية، فإن قمة دول جوار السودان تأتي لبحث سُبل إنهاء الصراع الحالي وتداعياته السلبية على دول الجوار، مع وضع آليات فاعلة بمشاركة دول الجوار، لتسوية الأزمة في السودان بصورة سلمية، بالتنسيق مع المسارات الإقليمية والدولية الأخرى.
وفشلت حتى الآن مساعي مجلس الأمن والسلم التابع للاتحاد الإ فريقي للجمع بين طرفي القتال، والتي تدمج بين رؤية منبر جدة الذي تقوده الولايات المتحدة والسعودية وأطراف عربية أخرى، إضافة إلى مقترحات "الإيغاد" والتي تنص على إجراءات تؤدي لوقف الحرب وإطلاق عملية سياسية تفضي لانتقال السلطة للمدنيين.
والاثنين اجتمعت "الإيغاد" المكونة من 8 دول في منطقة القرن الإفريقي وما حولها، في أديس أبابا، لإطلاق عملية سلام لحل الصراع في السودان، بيد أن غياب وفد الجيش بدد فرص التوصل لاتفاق.
وأثارت دعوة "الإيغاد" لعقد قمة إقليمية لبحث نشر قوات في الخرطوم لحماية المدنيين، جدلًا واسعًا، كما رفضتها بشدة وزارة الخارجية السودانية.
تستضيف القاهرة، الخميس، "قمة دول جوار السودان"، في خضم السعي الإقليمي لوضع حد للصراع الممتد منذ منتصف أفريل الماضي، ويتصاعد أسبوعًا تلو الآخر.
ووفق الرئاسة المصرية، فإن قمة دول جوار السودان تأتي لبحث سُبل إنهاء الصراع الحالي وتداعياته السلبية على دول الجوار، مع وضع آليات فاعلة بمشاركة دول الجوار، لتسوية الأزمة في السودان بصورة سلمية، بالتنسيق مع المسارات الإقليمية والدولية الأخرى.
وفشلت حتى الآن مساعي مجلس الأمن والسلم التابع للاتحاد الإ فريقي للجمع بين طرفي القتال، والتي تدمج بين رؤية منبر جدة الذي تقوده الولايات المتحدة والسعودية وأطراف عربية أخرى، إضافة إلى مقترحات "الإيغاد" والتي تنص على إجراءات تؤدي لوقف الحرب وإطلاق عملية سياسية تفضي لانتقال السلطة للمدنيين.
والاثنين اجتمعت "الإيغاد" المكونة من 8 دول في منطقة القرن الإفريقي وما حولها، في أديس أبابا، لإطلاق عملية سلام لحل الصراع في السودان، بيد أن غياب وفد الجيش بدد فرص التوصل لاتفاق.
وأثارت دعوة "الإيغاد" لعقد قمة إقليمية لبحث نشر قوات في الخرطوم لحماية المدنيين، جدلًا واسعًا، كما رفضتها بشدة وزارة الخارجية السودانية.