إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

وزير التربية: يجب مواصلة دعم التلاميذ والمربين وتحفيزهم على تبني ثقافة القراءة كرافد في البناء المعرفي

أشرف وزير التربية نور الدين النوري، صباح اليوم الجمعة بمدينة الثقافة، على حفل اختتام "مسابقة تحدي القراءة العربي"، في دورتها التاسعة، بحضور والي تونس عماد بوخريص وسفيرة دولة الإمارات العربية المتحدة بتونس، ايمان السلامي والسيد فوزان الخالدي مدير إدارة البرامج والمبادرات في مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، وبحضور ثلة من الإطارات التربوية على المستوى المركزي والجهوي.

وأكد وزير التربية في كلمة افتتاح الفعالية الثقافية الوطنية على أهمية هذه المبادرة التي تعزز من مكانة اللغة العربية وترسخ قيم الثقافة والمعرفة بين الأجيال، داعيا إلى ضرورة مواصلة دعم التلاميذ والمربين وتحفيزهم على تبني ثقافة القراءة كرافد أساسي ورئيس في البناء المعرفي للتلميذ في مسيرته الدراسية.
كما أثنى الوزير على المجهودات المبذولة من المربين في تأطيرهم لأبنائنا التلاميذ، الذين هنأهم بما حققوه من تميز وبرهنوا عليه من تفوق في هذا النشاط، منوها بإقبال التلاميذ من مختلف المراحل الدراسية على هذه المسابقة.
وعرفت هذه الدورة التاسعة لتحدي القراءة، انخراط 128,666 تلميذا وتلميذة من مختلف ولايات الجمهورية، موزعين على 2100 مؤسسة تربوية، تولى تأطيرهم 5820 مربيا. و تميز خلال هذه النسخة من المسابقة أبناؤنا التلاميذ أصحاب الهمم، حيث بلغ عدد المشاركين 111 مشاركا.
وأسفرت التصفيات الوطنية عن تتويج مجموعة من التلاميذ من مختلف ولايات الجمهورية ممن تميزوا بتفوقهم في مهارات المطالعة والفهم والتحليل.
 وقد فاز بشرف تمثيل تونس في نهائي المسابقة الذي تحتضنه دولة الإمارات العربية المتحدة، التلميذتان التوأمان بيلسان وبيسان كوكة من ولاية الكاف، بعد أن برهنتا على تميّز لافت في مختلف مراحل التقييم.
 وزير التربية: يجب مواصلة دعم التلاميذ والمربين وتحفيزهم على تبني ثقافة القراءة كرافد في البناء المعرفي

أشرف وزير التربية نور الدين النوري، صباح اليوم الجمعة بمدينة الثقافة، على حفل اختتام "مسابقة تحدي القراءة العربي"، في دورتها التاسعة، بحضور والي تونس عماد بوخريص وسفيرة دولة الإمارات العربية المتحدة بتونس، ايمان السلامي والسيد فوزان الخالدي مدير إدارة البرامج والمبادرات في مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، وبحضور ثلة من الإطارات التربوية على المستوى المركزي والجهوي.

وأكد وزير التربية في كلمة افتتاح الفعالية الثقافية الوطنية على أهمية هذه المبادرة التي تعزز من مكانة اللغة العربية وترسخ قيم الثقافة والمعرفة بين الأجيال، داعيا إلى ضرورة مواصلة دعم التلاميذ والمربين وتحفيزهم على تبني ثقافة القراءة كرافد أساسي ورئيس في البناء المعرفي للتلميذ في مسيرته الدراسية.
كما أثنى الوزير على المجهودات المبذولة من المربين في تأطيرهم لأبنائنا التلاميذ، الذين هنأهم بما حققوه من تميز وبرهنوا عليه من تفوق في هذا النشاط، منوها بإقبال التلاميذ من مختلف المراحل الدراسية على هذه المسابقة.
وعرفت هذه الدورة التاسعة لتحدي القراءة، انخراط 128,666 تلميذا وتلميذة من مختلف ولايات الجمهورية، موزعين على 2100 مؤسسة تربوية، تولى تأطيرهم 5820 مربيا. و تميز خلال هذه النسخة من المسابقة أبناؤنا التلاميذ أصحاب الهمم، حيث بلغ عدد المشاركين 111 مشاركا.
وأسفرت التصفيات الوطنية عن تتويج مجموعة من التلاميذ من مختلف ولايات الجمهورية ممن تميزوا بتفوقهم في مهارات المطالعة والفهم والتحليل.
 وقد فاز بشرف تمثيل تونس في نهائي المسابقة الذي تحتضنه دولة الإمارات العربية المتحدة، التلميذتان التوأمان بيلسان وبيسان كوكة من ولاية الكاف، بعد أن برهنتا على تميّز لافت في مختلف مراحل التقييم.