اندلعت مواجهات مسلحة في عدة أحياء بالعاصمة الليبية طرابلس، مساء الاثنين، بين قوتين أمنيتين تتبع إحداهما لحكومة الوحدة الوطنية والأخرى للمجلس الرئاسي، وفق مصدر أمني.
وفي تصريح للأناضول، قال مصدر في وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، مفضلا عدم الكشف عن اسمه، إن “مواجهات مسلحة اندلعت في أحياء بطرابلس بين جهاز الردع لمكافحة الجريمة والإرهاب التابع للمجلس الرئاسي، واللواء (444) التابع لحكومة الوحدة”.
وأضاف المصدر، أن “المواجهات مستمرة حتى الساعة (20.15 تغ) بالقرب من مستشفى الطبي ومنطقة عين زارة جنوبي العاصمة”.
وفي السياق ذاته، أفاد شهود عيان لمراسل الأناضول بانتشار عدة سيارات مسلحة تابعة لجهاز “الردع” واللواء “444” في عدة أحياء بطرابلس من بينها صلاح الدين، وعين زارة، وطريق الشط.
من جانبه، قال الناطق باسم مركز طب الطوارئ (حكومي) مالك مرسيط، إن “عدد من سيارات الإسعاف تتجه إلى منطقة عين زارة على خلفية التوترات الأمنية فيها”.
وأشار مرسيط، في تصريحات لقناة “ليبيا الأحرار” (خاصة)، إلى إعلان مركز طب الطوارئ والدعم حالة النفير العام في العاصمة.
وحتى الساعة (20.15 تغ) لم تصدر حكومة الوحدة الوطنية أو المجلس الرئاسي أي بيان بشأن هذه المواجهات المسلحة.
وكالات
اندلعت مواجهات مسلحة في عدة أحياء بالعاصمة الليبية طرابلس، مساء الاثنين، بين قوتين أمنيتين تتبع إحداهما لحكومة الوحدة الوطنية والأخرى للمجلس الرئاسي، وفق مصدر أمني.
وفي تصريح للأناضول، قال مصدر في وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، مفضلا عدم الكشف عن اسمه، إن “مواجهات مسلحة اندلعت في أحياء بطرابلس بين جهاز الردع لمكافحة الجريمة والإرهاب التابع للمجلس الرئاسي، واللواء (444) التابع لحكومة الوحدة”.
وأضاف المصدر، أن “المواجهات مستمرة حتى الساعة (20.15 تغ) بالقرب من مستشفى الطبي ومنطقة عين زارة جنوبي العاصمة”.
وفي السياق ذاته، أفاد شهود عيان لمراسل الأناضول بانتشار عدة سيارات مسلحة تابعة لجهاز “الردع” واللواء “444” في عدة أحياء بطرابلس من بينها صلاح الدين، وعين زارة، وطريق الشط.
من جانبه، قال الناطق باسم مركز طب الطوارئ (حكومي) مالك مرسيط، إن “عدد من سيارات الإسعاف تتجه إلى منطقة عين زارة على خلفية التوترات الأمنية فيها”.
وأشار مرسيط، في تصريحات لقناة “ليبيا الأحرار” (خاصة)، إلى إعلان مركز طب الطوارئ والدعم حالة النفير العام في العاصمة.
وحتى الساعة (20.15 تغ) لم تصدر حكومة الوحدة الوطنية أو المجلس الرئاسي أي بيان بشأن هذه المواجهات المسلحة.