نظمت جمعية تلاميذ Escoffierتونس الخميس الماضي ندوة صحفية بمناسبة انطلاق الجزء الثاني من برنامج تلاميذ Escoffier ومسابقة Escoffier للمواهب الشابة، في تونس تحت شعار: "أسرار الطبخ الأمازيغي".
هذا الحدث الثقافي السياحي الهام كان فرصة لاكتشاف ثراء فن الطهي التونسي وتحديدا الأمازيغي، وصرح رئيس جمعية تلاميذ Escoffier تونس عبد الرزاق كداشي بان انطلاق الجزء الثاني من هذه التظاهرة انطلق بـ 12 مشاركا، مشيرا إلى أهمية المسابقة في الكشف عن مميزات المطبخ الأمازيغي لفتح آفاق التشغيل وفرص العمل أو للظفر بتربصات خارج الوطن لإثراء التجارب ولدعم السياحة التونسية...
كما أضاف المسؤول في ذات السياق أن السياحة التونسية معروفة في العالم وتحتاج إلى مزيد تطويرها للارتقاء بها، مشيرا إلى أن مستقبل السياحة التونسية يكمن في الاستفادة القصوى من تراثها الثقافي وتراثها في مجال فن الطهي..، حسب تعبيره.
وأكد من جانبه، كبير الطهاة المغربي حسن حفيظ على أهمية المحافظة على الموروث المنطقة المغاربية من خلال التكثيف من هذه التظاهرات لتكون سنة حميدة يتم تنظيمها سنويا حتى تبقى موروثا استراتيجيا للأجيال القادمة، داعيا فئات المجتمع المدني والمنظمات والجمعيات الأخرى في المنطقة إلى مزيد تطوير ودعم المطبخ الأمازيغي والمغربي عموما.
نظمت جمعية تلاميذ Escoffierتونس الخميس الماضي ندوة صحفية بمناسبة انطلاق الجزء الثاني من برنامج تلاميذ Escoffier ومسابقة Escoffier للمواهب الشابة، في تونس تحت شعار: "أسرار الطبخ الأمازيغي".
هذا الحدث الثقافي السياحي الهام كان فرصة لاكتشاف ثراء فن الطهي التونسي وتحديدا الأمازيغي، وصرح رئيس جمعية تلاميذ Escoffier تونس عبد الرزاق كداشي بان انطلاق الجزء الثاني من هذه التظاهرة انطلق بـ 12 مشاركا، مشيرا إلى أهمية المسابقة في الكشف عن مميزات المطبخ الأمازيغي لفتح آفاق التشغيل وفرص العمل أو للظفر بتربصات خارج الوطن لإثراء التجارب ولدعم السياحة التونسية...
كما أضاف المسؤول في ذات السياق أن السياحة التونسية معروفة في العالم وتحتاج إلى مزيد تطويرها للارتقاء بها، مشيرا إلى أن مستقبل السياحة التونسية يكمن في الاستفادة القصوى من تراثها الثقافي وتراثها في مجال فن الطهي..، حسب تعبيره.
وأكد من جانبه، كبير الطهاة المغربي حسن حفيظ على أهمية المحافظة على الموروث المنطقة المغاربية من خلال التكثيف من هذه التظاهرات لتكون سنة حميدة يتم تنظيمها سنويا حتى تبقى موروثا استراتيجيا للأجيال القادمة، داعيا فئات المجتمع المدني والمنظمات والجمعيات الأخرى في المنطقة إلى مزيد تطوير ودعم المطبخ الأمازيغي والمغربي عموما.