شارك وفد من الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية يترأسه رئيس الاتحاد سمير ماجول يومي الاثنين والثلاثاء 28 و29 أوت الجاري بالعاصمة الفرنسية باريس في ملتقى المؤسسات الفرنسية REF 2023 بدعوة من منظمة أصحاب العمل الفرنسية MEDEF
وشهد الملتقى وهو موعد سنوي لأصحاب المؤسسات الفرنسية يتدارس الملفات الاقتصادية الآنية محليا وعالميا مشاركة العديد من الشخصيات الفرنسية والأجنبية وثلة من أعضاء الحكومة الفرنسية تتقدمهم إليزابيث بورن Elisabeth BORNE ، الوزيرة الأولى للجمهورية الفرنسية التي قدمت مداخلة بالمناسبة، كما شاركت فيه وفود من منظمات أصحاب الأعمال بكل من الجزائر والكوت ديفوار ومالي والسنيغال ومدغشقر فضلا عن تونس باعتبارهم أعضاء في تحالف منظمات أصحاب الأعمال بالبلدان الفرنكوفونية الذي كان الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية عضوا مؤسسا له ويضطلع ماجول بمنصب نائب الرئيس.
وعلى هامش أشغال هذا الملتقى تحادث السيد سمير ماجول مع باتريك مارتان Patrick MARTIN الرئيس الجديد لمنظمة الأعراف الفرنسية MEDEFوتناول اللقاء التعاون الاقتصادي التونسي الفرنسي وتعزيز الاستثمارات الفرنسية بتونس في العديد من القطاعات التي تقدم فيها تونس مزايا تفاضلية هامة وتطوير التعاون بين ممثلي القطاع الخاص في البلدين وبين المنظمتين اللتين ترتبطان بعلاقات تاريخية عريقة واتفق الطرفان على تكثيف تبادل زيارات العمل ولقاءات الشراكة.
كما التقى رئيس الاتحاد والوفد المرافق له بوفود منظمات أصحاب العمل في كل من الجزائر والسنيغال والكوت ديفوار ومدغشقر وتناولت هذه اللقاءات دفع التعاون الثنائي مع هذه البلدان سواء على مستوى التبادل التجاري أو الاستثمار.
من جهة أخرى حضر ماجول والوفد المرافق له لقاء جمع وفود المنظمات الأعضاء في تحالف منظمات أصحاب العمل بالبلدان الفرنكوفونية المشاركة في هذه التظاهرة وتحادثوا حول مسيرة التحالف وبرامج عمله في الفترة القادمة .
شارك وفد من الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية يترأسه رئيس الاتحاد سمير ماجول يومي الاثنين والثلاثاء 28 و29 أوت الجاري بالعاصمة الفرنسية باريس في ملتقى المؤسسات الفرنسية REF 2023 بدعوة من منظمة أصحاب العمل الفرنسية MEDEF
وشهد الملتقى وهو موعد سنوي لأصحاب المؤسسات الفرنسية يتدارس الملفات الاقتصادية الآنية محليا وعالميا مشاركة العديد من الشخصيات الفرنسية والأجنبية وثلة من أعضاء الحكومة الفرنسية تتقدمهم إليزابيث بورن Elisabeth BORNE ، الوزيرة الأولى للجمهورية الفرنسية التي قدمت مداخلة بالمناسبة، كما شاركت فيه وفود من منظمات أصحاب الأعمال بكل من الجزائر والكوت ديفوار ومالي والسنيغال ومدغشقر فضلا عن تونس باعتبارهم أعضاء في تحالف منظمات أصحاب الأعمال بالبلدان الفرنكوفونية الذي كان الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية عضوا مؤسسا له ويضطلع ماجول بمنصب نائب الرئيس.
وعلى هامش أشغال هذا الملتقى تحادث السيد سمير ماجول مع باتريك مارتان Patrick MARTIN الرئيس الجديد لمنظمة الأعراف الفرنسية MEDEFوتناول اللقاء التعاون الاقتصادي التونسي الفرنسي وتعزيز الاستثمارات الفرنسية بتونس في العديد من القطاعات التي تقدم فيها تونس مزايا تفاضلية هامة وتطوير التعاون بين ممثلي القطاع الخاص في البلدين وبين المنظمتين اللتين ترتبطان بعلاقات تاريخية عريقة واتفق الطرفان على تكثيف تبادل زيارات العمل ولقاءات الشراكة.
كما التقى رئيس الاتحاد والوفد المرافق له بوفود منظمات أصحاب العمل في كل من الجزائر والسنيغال والكوت ديفوار ومدغشقر وتناولت هذه اللقاءات دفع التعاون الثنائي مع هذه البلدان سواء على مستوى التبادل التجاري أو الاستثمار.
من جهة أخرى حضر ماجول والوفد المرافق له لقاء جمع وفود المنظمات الأعضاء في تحالف منظمات أصحاب العمل بالبلدان الفرنكوفونية المشاركة في هذه التظاهرة وتحادثوا حول مسيرة التحالف وبرامج عمله في الفترة القادمة .
