اهتمت الجمعية التونسية للطب العام والطب العائلي بدعم التكوين المستمر وذلك من أجل "حسن التعاطي مع الأمراض المستجدة والأدوية المستحدثة"، كما توقف عند ذلك لـ"الصباح" الدكتور محمد كمون رئيس الجمعية.
وتؤمن الجمعية سلسلة دورات تكوينية لفائدة ما يفوق 300 من أطباء الخط الأول المباشرين وكذلك الأطباء المقيمين في تخصص الطب العائلي والغرض هو الاطلاع على المستجدات والتطورات المستحدثة في الطب العام والطب العائلي لجمعية تضم في صفوفها أكثر من ثمانية آلاف طبيب هذا مع انفتاح على الخريجين الجدد.
تعاون مع كليات الطب
هذا المشروع التكويني المستمر تنظمه الجمعية التونسية للطب العام والطب العائلي بالتعاون مع كليات الطب في ولايات سوسة وصفاقس والمنستير حيث يشارك في "المستر كلاس" عدد من الأطباء الجامعيين ومنهم في اختصاص طب القلب والشرايين والمعدة والسكري والغدد والأشعة أمنوا "ماستر كلاس" لعدد من أطباء الخط الأول والأطباء المقيمين في اختصاص الطب العائلي في عدة جهات منها سبيطلة من ولاية القصرين.
ولا تقف دورات التكوين "ماستر كلاس"، والتي تشفع بنيل شهادة معترف بها تساعد على المباشرة والتواصل العلمي مع المرضى، عند التكوين في طب القلب والشرايين بل أن مسائل التكوين في الأشعة وأمراض التغذية والسكري من ضمن محتويات التكوين الذي تطرحه الجمعية التونسية للطب العام والطب العائلي خلال السنة الجارية حسب ما أكده رئيس الجمعية الدكتور محمد كمون الذي أوضح أن تأمين التكوين المستمر المشفوع بشهادات علمية من مخرجات المؤتمر الأخير للجمعية حيث اجمع الأطباء على رعاية أطباء الخط الأول والمقيمين في الطب العائلي وتعهدهم بالمساعدة العلمية والتطبيقية المهنية سواء كانوا من الممارسة الحرة أو ضمن الأطباء العموميين في المستوصفات والمؤسسات الصحية العمومية .
استحسان طبي واسع
ويستفيد من دورات التكوين و"الماستر كلاس" حوالي 300 طبيب تم التواصل معهم في جهات المنستير وصفاقس والقصرين وسوسة. واستحسن عدد من الأطباء والخريجين الجدد في اختصاص الطب العام والطب العائلي مسعى المكتب التنفيذي للجمعية في التواصل مع الأطباء وتيسير حصولهم على المعلومات الطبية المحينة والضرورية في تطوير آليات العلاج والتواصل مع المرضى في مؤسسات الصحة العمومية من خلال الخط الأول في المستشفيات والمستوصفات وفضاءات القطاع الخاص.
ناجح
تونس-الصباح
اهتمت الجمعية التونسية للطب العام والطب العائلي بدعم التكوين المستمر وذلك من أجل "حسن التعاطي مع الأمراض المستجدة والأدوية المستحدثة"، كما توقف عند ذلك لـ"الصباح" الدكتور محمد كمون رئيس الجمعية.
وتؤمن الجمعية سلسلة دورات تكوينية لفائدة ما يفوق 300 من أطباء الخط الأول المباشرين وكذلك الأطباء المقيمين في تخصص الطب العائلي والغرض هو الاطلاع على المستجدات والتطورات المستحدثة في الطب العام والطب العائلي لجمعية تضم في صفوفها أكثر من ثمانية آلاف طبيب هذا مع انفتاح على الخريجين الجدد.
تعاون مع كليات الطب
هذا المشروع التكويني المستمر تنظمه الجمعية التونسية للطب العام والطب العائلي بالتعاون مع كليات الطب في ولايات سوسة وصفاقس والمنستير حيث يشارك في "المستر كلاس" عدد من الأطباء الجامعيين ومنهم في اختصاص طب القلب والشرايين والمعدة والسكري والغدد والأشعة أمنوا "ماستر كلاس" لعدد من أطباء الخط الأول والأطباء المقيمين في اختصاص الطب العائلي في عدة جهات منها سبيطلة من ولاية القصرين.
ولا تقف دورات التكوين "ماستر كلاس"، والتي تشفع بنيل شهادة معترف بها تساعد على المباشرة والتواصل العلمي مع المرضى، عند التكوين في طب القلب والشرايين بل أن مسائل التكوين في الأشعة وأمراض التغذية والسكري من ضمن محتويات التكوين الذي تطرحه الجمعية التونسية للطب العام والطب العائلي خلال السنة الجارية حسب ما أكده رئيس الجمعية الدكتور محمد كمون الذي أوضح أن تأمين التكوين المستمر المشفوع بشهادات علمية من مخرجات المؤتمر الأخير للجمعية حيث اجمع الأطباء على رعاية أطباء الخط الأول والمقيمين في الطب العائلي وتعهدهم بالمساعدة العلمية والتطبيقية المهنية سواء كانوا من الممارسة الحرة أو ضمن الأطباء العموميين في المستوصفات والمؤسسات الصحية العمومية .
استحسان طبي واسع
ويستفيد من دورات التكوين و"الماستر كلاس" حوالي 300 طبيب تم التواصل معهم في جهات المنستير وصفاقس والقصرين وسوسة. واستحسن عدد من الأطباء والخريجين الجدد في اختصاص الطب العام والطب العائلي مسعى المكتب التنفيذي للجمعية في التواصل مع الأطباء وتيسير حصولهم على المعلومات الطبية المحينة والضرورية في تطوير آليات العلاج والتواصل مع المرضى في مؤسسات الصحة العمومية من خلال الخط الأول في المستشفيات والمستوصفات وفضاءات القطاع الخاص.