إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

تحت عنوان الأمن الجبائي.. انطلاق الدورة الثامنة لمنتدى الجباية..

 

انطلقت الدورة الثامنة لمنتدى الجباية بصفاقس أمس تحت موضوع "الأمن الجبائي". وحول تفاصيل هذه التظاهرة التي تعنى بقطاع الجباية وأهميتها القصوى في الاقتصاد، أوضح رئيس المعهد العربي لرؤساء المؤسسات فرع صفاقس،  خالد السلامي في تصريح إعلامي أن الهدف من منتدى الجباية طرح فضاء للتحاور وتبادل الآراء وتقديم المقترحات وتباحث النصوص التشريعية ومدى تأثيرها على المؤسسات والاقتصاد، وفي حال النزاعات كيفية الحسم فيها من الناحية القضائية والإدارة الجبائية والتداعيات”. حسب تعبيره.

كما أكد المسؤول أن تونس في أمس الحاجة لأن تقدم المؤسسات أكبر مردود ممكن من ناحية المرابيح والتطور الاقتصادي والتشغيل، مبينا أن كل المجهودات في المعهد يجب أن توجه نحو تحفيز النمو الاقتصادي في البلاد وتحسن الدولة من مواردها وبالتالي تتحسن وضعية التونسيين” وفق قوله.

وتعتبر الجباية في تونس من أبرز المصادر الأساسية التي تعول عليها الدولة في تعبئة مواردها الذاتية في ظل تعطل بقية المصادر التقليدية، لكن اليوم مازالت هذه المنظومة تشكو من عدة صعوبات وإشكاليات لن تجد لها الحكومات المتعاقبة حلولا حقيقية لتستفيد من هذا القطاع على أحسن وجه.

تحت عنوان الأمن الجبائي..  انطلاق الدورة الثامنة لمنتدى الجباية..

 

انطلقت الدورة الثامنة لمنتدى الجباية بصفاقس أمس تحت موضوع "الأمن الجبائي". وحول تفاصيل هذه التظاهرة التي تعنى بقطاع الجباية وأهميتها القصوى في الاقتصاد، أوضح رئيس المعهد العربي لرؤساء المؤسسات فرع صفاقس،  خالد السلامي في تصريح إعلامي أن الهدف من منتدى الجباية طرح فضاء للتحاور وتبادل الآراء وتقديم المقترحات وتباحث النصوص التشريعية ومدى تأثيرها على المؤسسات والاقتصاد، وفي حال النزاعات كيفية الحسم فيها من الناحية القضائية والإدارة الجبائية والتداعيات”. حسب تعبيره.

كما أكد المسؤول أن تونس في أمس الحاجة لأن تقدم المؤسسات أكبر مردود ممكن من ناحية المرابيح والتطور الاقتصادي والتشغيل، مبينا أن كل المجهودات في المعهد يجب أن توجه نحو تحفيز النمو الاقتصادي في البلاد وتحسن الدولة من مواردها وبالتالي تتحسن وضعية التونسيين” وفق قوله.

وتعتبر الجباية في تونس من أبرز المصادر الأساسية التي تعول عليها الدولة في تعبئة مواردها الذاتية في ظل تعطل بقية المصادر التقليدية، لكن اليوم مازالت هذه المنظومة تشكو من عدة صعوبات وإشكاليات لن تجد لها الحكومات المتعاقبة حلولا حقيقية لتستفيد من هذا القطاع على أحسن وجه.