"نرفض أن نكون ضحايا لنظام عالمي جديد لا نشارك في إرسائه وترتيبه.. التحديات التي نواجهها كبيرة ولا شك أننا نشترك في نفس الإرادة من أجل رفعها وتخطيها وأولى هذه التحديات هو الحفاظ على دولنا لأن هناك من يعمل على إسقاطها حتى تغيب المؤسسات وتعم الفوضى والاقتتالات الداخلية...، نرحب بعودة سوريا وإحباط مؤامرة تفتيتها ونأمل في أن تحل أزمات ليبيا واليمن والسودان".
ولي العهد السعودي محمد بن سلمان
ماضون للسلام والخير والتعاون والبناء، بما يحقق مصالح شعوبنا، ويصون حقوق أمتنا..، لن نسمح بأن تتحول منطقتنا إلى ميادين للصراعات، ويكفينا مع طي صفحة الماضي تذكر سنوات مؤلمة من الصراعات عاشتها المنطقة، وعانت منها شعوبها وتعثرت بسببها مسيرة التنمية".
الرئيس السوري بشار الأسد
"علينا أن نمنع التدخلات الخارجية في شؤوننا.. وأدعو لتطوير ومراجعة ميثاق الجامعة العربية ونظامها الداخلي لتتماشى مع متطلبات العصر.. والمصالحات التي حصلت فرصة تاريخية لإعادة ترتيب شؤوننا دون تدخل أجنبي.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس
"رفض استمرار استباحة سلطات الاحتلال الإسرائيلي لأرضنا ومقدساتنا.. ونطالب المجتمع الدولي بمحاسبة إسرائيل على جرائمها بحق شعبنا وتوفير الحماية الدولية له.. إن الشعب الفلسطيني سيواصل الصمود في وطنه التاريخي؛ وأرضه وأرض آبائه وأجداده، محافظا على هويته الوطنية، ومقدساته، وأن الاحتلال إلى زوال طال الزمان أم قصر... وقرار الأمم المتحدة احياء ذكرى النكبة الـ75 للمرة الأولى منذ عام 1948 يشكّل دحضًا للرواية الصهيونية الإسرائيلية التي تنكرت للنكبة".
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
"المنطقة تمر بظروف قاسية تهدد الحاضر والمستقبل والحفاظ على الدولة الوطنية ضرورة للحفاظ على مصالح الشعوب العربية. ويبقى السلام هو الخيار الاستراتيجي للتسوية في منطقة الشرق الأوسط، مع ضرورة إقامة دولة فلسطينية مستقلة..، وعودة سوريا إلى الجامعة العربية بداية لحل الأزمة".
الملك الأردني عبد الله الثاني
"نرحب بعودة سوريا إلى الجامعة العربية وهي خطوة مهمة نأمل أن تسهم في جهود إنهاء الأزمة. وندعم الخطوات التي تقوم بها الحكومة العراقية، بما يعيد للعراق دوره ومكانته ضمن محيطه العربي، ويعزز استقراره وازدهاره وسيادته على أراضيه".
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة
"لا بد من نهج السلام العادل والشامل لاستقرار المنطقة.. ندعو لاستكمال مسيرة السلام بما يضمن حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة وإلى تحقيق التكامل العربي مرحبين بعودة سوريا إلى الجامعة العربية".
رئيس الوزراء الجزائري أيمن بن عبد الرحمن
"ندعو السودانيين إلى تغليب الحوار وتجنب الانزلاق لدوامة العنف، كما ندعو مجلس الأمن الدولي لوقف الاعتداءات ضد الفلسطينيين، مثمنين جهود السعودية لإعادة سوريا إلى الجامعة العربية".
ولي عهد الكويت مشعل الأحمد الجابر الصباح
"نشعر بالتفاؤل لبوادر الانفراجات الحاصلة في المنطقة ومنها البيان المشترك بين كل من المملكة العربية السعودية والجمهورية الاسلامية الإيرانية برعاية الصين.. هذه التفاهمات ستنعكس إيجابا على استقرار المنطقة وازدهارها وتحقيق تطلعات شعوبها.. لكن التفاؤل يمتزج أيضا بالقلق حيال استمرار بعض التحديات التي يواجهها وطننا العربي".
سفيان رجب
الرئيس قيس سعيد
"نرفض أن نكون ضحايا لنظام عالمي جديد لا نشارك في إرسائه وترتيبه.. التحديات التي نواجهها كبيرة ولا شك أننا نشترك في نفس الإرادة من أجل رفعها وتخطيها وأولى هذه التحديات هو الحفاظ على دولنا لأن هناك من يعمل على إسقاطها حتى تغيب المؤسسات وتعم الفوضى والاقتتالات الداخلية...، نرحب بعودة سوريا وإحباط مؤامرة تفتيتها ونأمل في أن تحل أزمات ليبيا واليمن والسودان".
ولي العهد السعودي محمد بن سلمان
ماضون للسلام والخير والتعاون والبناء، بما يحقق مصالح شعوبنا، ويصون حقوق أمتنا..، لن نسمح بأن تتحول منطقتنا إلى ميادين للصراعات، ويكفينا مع طي صفحة الماضي تذكر سنوات مؤلمة من الصراعات عاشتها المنطقة، وعانت منها شعوبها وتعثرت بسببها مسيرة التنمية".
الرئيس السوري بشار الأسد
"علينا أن نمنع التدخلات الخارجية في شؤوننا.. وأدعو لتطوير ومراجعة ميثاق الجامعة العربية ونظامها الداخلي لتتماشى مع متطلبات العصر.. والمصالحات التي حصلت فرصة تاريخية لإعادة ترتيب شؤوننا دون تدخل أجنبي.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس
"رفض استمرار استباحة سلطات الاحتلال الإسرائيلي لأرضنا ومقدساتنا.. ونطالب المجتمع الدولي بمحاسبة إسرائيل على جرائمها بحق شعبنا وتوفير الحماية الدولية له.. إن الشعب الفلسطيني سيواصل الصمود في وطنه التاريخي؛ وأرضه وأرض آبائه وأجداده، محافظا على هويته الوطنية، ومقدساته، وأن الاحتلال إلى زوال طال الزمان أم قصر... وقرار الأمم المتحدة احياء ذكرى النكبة الـ75 للمرة الأولى منذ عام 1948 يشكّل دحضًا للرواية الصهيونية الإسرائيلية التي تنكرت للنكبة".
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
"المنطقة تمر بظروف قاسية تهدد الحاضر والمستقبل والحفاظ على الدولة الوطنية ضرورة للحفاظ على مصالح الشعوب العربية. ويبقى السلام هو الخيار الاستراتيجي للتسوية في منطقة الشرق الأوسط، مع ضرورة إقامة دولة فلسطينية مستقلة..، وعودة سوريا إلى الجامعة العربية بداية لحل الأزمة".
الملك الأردني عبد الله الثاني
"نرحب بعودة سوريا إلى الجامعة العربية وهي خطوة مهمة نأمل أن تسهم في جهود إنهاء الأزمة. وندعم الخطوات التي تقوم بها الحكومة العراقية، بما يعيد للعراق دوره ومكانته ضمن محيطه العربي، ويعزز استقراره وازدهاره وسيادته على أراضيه".
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة
"لا بد من نهج السلام العادل والشامل لاستقرار المنطقة.. ندعو لاستكمال مسيرة السلام بما يضمن حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة وإلى تحقيق التكامل العربي مرحبين بعودة سوريا إلى الجامعة العربية".
رئيس الوزراء الجزائري أيمن بن عبد الرحمن
"ندعو السودانيين إلى تغليب الحوار وتجنب الانزلاق لدوامة العنف، كما ندعو مجلس الأمن الدولي لوقف الاعتداءات ضد الفلسطينيين، مثمنين جهود السعودية لإعادة سوريا إلى الجامعة العربية".
ولي عهد الكويت مشعل الأحمد الجابر الصباح
"نشعر بالتفاؤل لبوادر الانفراجات الحاصلة في المنطقة ومنها البيان المشترك بين كل من المملكة العربية السعودية والجمهورية الاسلامية الإيرانية برعاية الصين.. هذه التفاهمات ستنعكس إيجابا على استقرار المنطقة وازدهارها وتحقيق تطلعات شعوبها.. لكن التفاؤل يمتزج أيضا بالقلق حيال استمرار بعض التحديات التي يواجهها وطننا العربي".