إثر تعرّض إمرأة بجهة المرسى إلى سرقة سيارتها من قبل أحد الأنفار حيث مكنّته من المفتاح الخاص بالسيارة ظنا منها أنه عون مكلّف بتأمين المأوى ليعمد إلى تشغيلها والهروب على متنها إلى وجهة غير معلومة.
فتم إيلاء الموضوع الأهمية اللاّزمة من قبل الوحدات الأمنية التابعة لفرقة الشرطة العدلية بالمرسى ومركز الأمن الوطني بالمرسى الشرقية، وبتكثيف التحريات الميدانية والفنّية أمكن التعريف بالمظنون فيه والقبض عليه (بحوزته سكين) ليتبيّن وأنه محل 06 مناشير تفتيش في قضايا "سرقة وسلب".
وبالتحرّي معه اعترف بما نُسب إليه مفيدا وأنه قام بالتفويت في السيارة بالبيع لنفرين (تم القبض على أحدهما) من معارف نفر آخر مقابل مبلغ 200 دينار على أن يقع تمكينه من مبلغ آخر إثر بيع السيارة أو تفكيكها وإعادة بيعها.
وباستشارة ممثل النيابة العمومية أذن بالإحتفاظ بالمظنون فيهما والأبحاث متواصلة للكشف عن بقية الأفراد.
إثر تعرّض إمرأة بجهة المرسى إلى سرقة سيارتها من قبل أحد الأنفار حيث مكنّته من المفتاح الخاص بالسيارة ظنا منها أنه عون مكلّف بتأمين المأوى ليعمد إلى تشغيلها والهروب على متنها إلى وجهة غير معلومة.
فتم إيلاء الموضوع الأهمية اللاّزمة من قبل الوحدات الأمنية التابعة لفرقة الشرطة العدلية بالمرسى ومركز الأمن الوطني بالمرسى الشرقية، وبتكثيف التحريات الميدانية والفنّية أمكن التعريف بالمظنون فيه والقبض عليه (بحوزته سكين) ليتبيّن وأنه محل 06 مناشير تفتيش في قضايا "سرقة وسلب".
وبالتحرّي معه اعترف بما نُسب إليه مفيدا وأنه قام بالتفويت في السيارة بالبيع لنفرين (تم القبض على أحدهما) من معارف نفر آخر مقابل مبلغ 200 دينار على أن يقع تمكينه من مبلغ آخر إثر بيع السيارة أو تفكيكها وإعادة بيعها.
وباستشارة ممثل النيابة العمومية أذن بالإحتفاظ بالمظنون فيهما والأبحاث متواصلة للكشف عن بقية الأفراد.