اثر مكالمة هاتفية مفادها تعمد احد الأشخاص اضرام النار بمركز شرطة النجدة بمحطة الحافلات الحبيب ثامر ،
تم توجيه رئيس الاستمرار رفقة الدوريات الامنية العاملة بمرجع نظر منطقة الامن الوطني بباب البحر حيث تمت معاينة اثار حرق بالباب الحديدي و الخشبي للمركز و اثار حرق بنافذة المركز و قطع خشبية و نفايات بالمكان،
وقد أشرف رئيس فرقة الارشاد بباب البحر و رئيس فرقة الشرطة العدلية على الموضوع
و باجراء التحريات الميدانية امكن حصر الشبهة في احد الانفار من أصحاب السوابق العدلية.
تم توجيه رئيس الاستمرار رفقة الدوريات الامنية العاملة بمرجع نظر منطقة الامن الوطني بباب البحر حيث تمت معاينة اثار حرق بالباب الحديدي و الخشبي للمركز و اثار حرق بنافذة المركز و قطع خشبية و نفايات بالمكان،
وقد أشرف رئيس فرقة الارشاد بباب البحر و رئيس فرقة الشرطة العدلية على الموضوع
و باجراء التحريات الميدانية امكن حصر الشبهة في احد الانفار من أصحاب السوابق العدلية.
وباستشارة النيابة العمومية اذنت باجراء مداهمة لمنزل ذي الشبهة
حيث بالتنقل امكن القاء القبض عليه و الذي تبين وان يداه و قميصه كانت تنبعث منهما رائحة احتراق كما انه بالتحري معه اعترف بقيامه باضرام النار بمركز النجدة بمحطة الحافلات بالجمهورية و بتعميق التحريات معه حول اسباب ذلك صرح و انه بتاريخ البارحة 20سبتمبر2022 و في حدود الساعة 16.00 مساء التقى احد الأشخاص بحديقة "الباساج" اين تولى تمكينه من قرص مخدر و باستهلاكه له لم يتمكن من النوم طول الليل و بقي يقظا و في حدود الساعة 4.00 صباحا توجه الى احد الاكشاك بمحطة الحافلات -الجمهورية واشترى سيجارة و بقي يدخنها على عتبة باب مركز النجدة بمحطة الجمهورية و في الاثناء راودته فكرة حرق المقر الامني المذكور اين تولى اضرام النار في بقايا النفايات و قطع من الخشب و القائها على نافذة و باب المقر الامني و عند مشاهدته لدورية امنية لاذ بالفرار.
حيث بالتنقل امكن القاء القبض عليه و الذي تبين وان يداه و قميصه كانت تنبعث منهما رائحة احتراق كما انه بالتحري معه اعترف بقيامه باضرام النار بمركز النجدة بمحطة الحافلات بالجمهورية و بتعميق التحريات معه حول اسباب ذلك صرح و انه بتاريخ البارحة 20سبتمبر2022 و في حدود الساعة 16.00 مساء التقى احد الأشخاص بحديقة "الباساج" اين تولى تمكينه من قرص مخدر و باستهلاكه له لم يتمكن من النوم طول الليل و بقي يقظا و في حدود الساعة 4.00 صباحا توجه الى احد الاكشاك بمحطة الحافلات -الجمهورية واشترى سيجارة و بقي يدخنها على عتبة باب مركز النجدة بمحطة الجمهورية و في الاثناء راودته فكرة حرق المقر الامني المذكور اين تولى اضرام النار في بقايا النفايات و قطع من الخشب و القائها على نافذة و باب المقر الامني و عند مشاهدته لدورية امنية لاذ بالفرار.