تنطلق غدا الثلاثاء في السعودية أعمال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها الثانية بحضور أكثر من 10 آلاف شخص من صناع السياسات والمختصين والمهتمين بالذكاء الاصطناعي في العالم.
ووفق وكالة الأنباء السعودية ( واس) الإثنين، تنظم القمة إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، التي يرأس مجلس إدارتها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بشعار "الذكاء الاصطناعي لخير البشرية" خلال الفترة من 13 إلى 15 سبتمبر الجاري .
وتشهد القمة توقيع أكثر من 40 اتفاقية ومذكرة تفاهم بين القطاعين العام والخاص داخل المملكة وخارجها، وإعلان ثماني مبادرات محلية ودولية ما بين شركات ومؤسسات عالمية في سبيل تعزيز التعاون الدولي حول الذكاء الاصطناعي واستخداماته.
ومن المقرر أن تناقش القمة جملة من الموضوعات التي تبين انعكاسات الذكاء الاصطناعي على أهم القطاعات مثل المدن الذكية، وتنمية القدرات البشرية، والرعاية الصحية، والمواصلات، والطاقة، والثقافة والتراث، والبيئة، والحراك الاقتصادي وذلك بهدف إيجاد الحلول للتحديات الحالية وتعظيم الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي.
كما ستبحث القمة كل ما يخص مجال تقنيات الذكاء الاصطناعي من واقع حاضر وتحديات وتطلعات نحو الاستفادة من تقنياته في حياتنا اليومية خدمة للبشرية جمعاء إضافة إلى تبادل الخبرات مع الخبراء الدوليين والمحلليين واكتشاف الفرص الاستثمارية المرتبطة بتقنيات الذكاء الاصطناعي خلال المرحلة المقبلة، وتناول عددٍ من المجالات التي تُعيد من خلالها صياغة الحوار بين التقنية والسياسات والأنظمة؛ لتطبيق موحد للذكاء الاصطناعي يعتمد على ركائز الإنسانية.
وكالات
تنطلق غدا الثلاثاء في السعودية أعمال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها الثانية بحضور أكثر من 10 آلاف شخص من صناع السياسات والمختصين والمهتمين بالذكاء الاصطناعي في العالم.
ووفق وكالة الأنباء السعودية ( واس) الإثنين، تنظم القمة إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، التي يرأس مجلس إدارتها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بشعار "الذكاء الاصطناعي لخير البشرية" خلال الفترة من 13 إلى 15 سبتمبر الجاري .
وتشهد القمة توقيع أكثر من 40 اتفاقية ومذكرة تفاهم بين القطاعين العام والخاص داخل المملكة وخارجها، وإعلان ثماني مبادرات محلية ودولية ما بين شركات ومؤسسات عالمية في سبيل تعزيز التعاون الدولي حول الذكاء الاصطناعي واستخداماته.
ومن المقرر أن تناقش القمة جملة من الموضوعات التي تبين انعكاسات الذكاء الاصطناعي على أهم القطاعات مثل المدن الذكية، وتنمية القدرات البشرية، والرعاية الصحية، والمواصلات، والطاقة، والثقافة والتراث، والبيئة، والحراك الاقتصادي وذلك بهدف إيجاد الحلول للتحديات الحالية وتعظيم الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي.
كما ستبحث القمة كل ما يخص مجال تقنيات الذكاء الاصطناعي من واقع حاضر وتحديات وتطلعات نحو الاستفادة من تقنياته في حياتنا اليومية خدمة للبشرية جمعاء إضافة إلى تبادل الخبرات مع الخبراء الدوليين والمحلليين واكتشاف الفرص الاستثمارية المرتبطة بتقنيات الذكاء الاصطناعي خلال المرحلة المقبلة، وتناول عددٍ من المجالات التي تُعيد من خلالها صياغة الحوار بين التقنية والسياسات والأنظمة؛ لتطبيق موحد للذكاء الاصطناعي يعتمد على ركائز الإنسانية.