إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

أول قاموس إشاري تونسي للمصطلحات الصحية

قدّمت جمعية صوت الأصم التونسية الثلاثاء 30 مارس 2021 "القاموس الاشاري التونسي للمصطلحات الصحية"وذلك خلال ندوة صحفية انتظمت بمقر المعهد الفرنسي بالعاصمة.
تضمن القاموس الطبي الذي صدر في حوالي مائة صفحة بالألون على ثمانية أبواب، احتوى كل باب على صور لأشخاص يؤدون إشارات بالأيادي لتوصيف الحركة والمصطلح بلغة الاشارات. فالباب الأول اعتنى بتشريح جسم الإنسان كاشارات تشير إلى الإبط وحركات الفم وحركات الذراع والمخ والشعر والعنق وغيرها من أعضاء الجسم.
الباب الثاني احتوى اشارات تهمّ أمراض النساء والتوليد مثل الولادة والاجهاض والحمل وغيرها من المواضيع التي تهم هذا المجال، إلى جانب هذا الباب خصّص القاموس الطبي بابا لأنواع الأمراض المختلفة كالحساسية والبكتيريا وإلتهاب المعدة وغيرها.
الباب الرابع اهتم بلغة الاشارات بكل ما يتعلق بالمستشفى من قاعة الاستقبال وقاعة الانتظار وقاعة العمليات الجراحية وقاعة العيادة الطبية وقاعة المختبر وقاعة عينة الدم وقاعة التصوير بالرنين المغناطيسي وقاعة التصوير بالأشعة.
أما الباب الخامس فخصص للمهنيين الصحيينعلى غرار مساعد الممرض أو طبيب أخصائي في الإنعاش وطبيب أخصائي في الأوعية الدموية وأخصائي في تقويم السمع وطبيب جراح وطبيب الأسنان وطبيب أخصائي في الأمرض الجلدية وغيرها..
أما الباب السابع فخصص للمعدات الطبية كقناع الأكسيجين وقناع الجراحة والكرسي المتحرك والقفاز الطبي والعديد من المعدات الأخرى التي جسدت بصور أشخاص نقلوا هذه التسميات بلغة الإشارة.
الباب الأخير شمل أدوات التواصل على غرار إشارة الانتباه أو بطاقة التعريف الوطنية وتاريخ الولادة والصندوق الوطني للتأمين على المرض وغيرها من متتطلبات التواصل اليومي في المستشفيات وفي كل المؤسسات الصحية.
إيمان عبد اللطيف
https://www.youtube.com/watch?v=3c6W6zZj8Hw&feature=youtu.be
قدّمت جمعية صوت الأصم التونسية الثلاثاء 30 مارس 2021 "القاموس الاشاري التونسي للمصطلحات الصحية"وذلك خلال ندوة صحفية انتظمت بمقر المعهد الفرنسي بالعاصمة.
تضمن القاموس الطبي الذي صدر في حوالي مائة صفحة بالألون على ثمانية أبواب، احتوى كل باب على صور لأشخاص يؤدون إشارات بالأيادي لتوصيف الحركة والمصطلح بلغة الاشارات. فالباب الأول اعتنى بتشريح جسم الإنسان كاشارات تشير إلى الإبط وحركات الفم وحركات الذراع والمخ والشعر والعنق وغيرها من أعضاء الجسم.
الباب الثاني احتوى اشارات تهمّ أمراض النساء والتوليد مثل الولادة والاجهاض والحمل وغيرها من المواضيع التي تهم هذا المجال، إلى جانب هذا الباب خصّص القاموس الطبي بابا لأنواع الأمراض المختلفة كالحساسية والبكتيريا وإلتهاب المعدة وغيرها.
الباب الرابع اهتم بلغة الاشارات بكل ما يتعلق بالمستشفى من قاعة الاستقبال وقاعة الانتظار وقاعة العمليات الجراحية وقاعة العيادة الطبية وقاعة المختبر وقاعة عينة الدم وقاعة التصوير بالرنين المغناطيسي وقاعة التصوير بالأشعة.
أما الباب الخامس فخصص للمهنيين الصحيينعلى غرار مساعد الممرض أو طبيب أخصائي في الإنعاش وطبيب أخصائي في الأوعية الدموية وأخصائي في تقويم السمع وطبيب جراح وطبيب الأسنان وطبيب أخصائي في الأمرض الجلدية وغيرها..
أما الباب السابع فخصص للمعدات الطبية كقناع الأكسيجين وقناع الجراحة والكرسي المتحرك والقفاز الطبي والعديد من المعدات الأخرى التي جسدت بصور أشخاص نقلوا هذه التسميات بلغة الإشارة.
الباب الأخير شمل أدوات التواصل على غرار إشارة الانتباه أو بطاقة التعريف الوطنية وتاريخ الولادة والصندوق الوطني للتأمين على المرض وغيرها من متتطلبات التواصل اليومي في المستشفيات وفي كل المؤسسات الصحية.
إيمان عبد اللطيف
https://www.youtube.com/watch?v=3c6W6zZj8Hw&feature=youtu.be

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews