اكدت وزيرة المرأة والطفولة وكبار السن آمال موسى ، تفشي العنف الزوجي الذي بدأ يتخذ طابعا وحشيا وشديد البشاعة وأضافت ان الاشعاراتعلى الخط الأخضر حول العنف المسلط عن النساء بلغت ، 17 ألف مكالمة.
وقالت موسى في حوار مطول ادلت به لـ"الصباح" ينشر غدا الأربعاء ، انالهيمنة الذكورية متفشية في اللغة وفي العقلية وفي الممارسات ومكافحة هذه الهيمنة وتبني خطاب يقوم على الأنسنة وعدم التمييز بين الجنسين هو من دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية الاولية مثل المدرسة والثانوية مثل الجمعيات والاعلام.
واعتبرت موسى إن المساواة بين النساء والرجال لا تحتاج إلى تأكيدات تشريعية لأن الأمر حسمه الدستور الذي نص على المساواة الكاملة، ولكن هذه المساواة تحتاج إلى تطوير الممارسات الاجتماعية التي تعزز هذه المساواة وتتبنى بشكل أساسي مبدأ تكافؤ الفرص.
وزيرة المرأة والطفولة وكبار السن التي قالت انه لا يوجد شيئ يُسمى رياض قرآنية،اعتبرت ان التمكين الاقتصادي للمرأة هو أحد الحلول المهمة لحمايتها من العنف كما تطرقت إلى وضعية الطفولة وكبار السن اليوم في تونس، وأفادت ان نسبة المسنين في تونس ستكون 17.4 بالمائة سنة 2030.
تطالعون نص الحوار غدا الأربعاء على أعمدة "الصباح"
اكدت وزيرة المرأة والطفولة وكبار السن آمال موسى ، تفشي العنف الزوجي الذي بدأ يتخذ طابعا وحشيا وشديد البشاعة وأضافت ان الاشعاراتعلى الخط الأخضر حول العنف المسلط عن النساء بلغت ، 17 ألف مكالمة.
وقالت موسى في حوار مطول ادلت به لـ"الصباح" ينشر غدا الأربعاء ، انالهيمنة الذكورية متفشية في اللغة وفي العقلية وفي الممارسات ومكافحة هذه الهيمنة وتبني خطاب يقوم على الأنسنة وعدم التمييز بين الجنسين هو من دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية الاولية مثل المدرسة والثانوية مثل الجمعيات والاعلام.
واعتبرت موسى إن المساواة بين النساء والرجال لا تحتاج إلى تأكيدات تشريعية لأن الأمر حسمه الدستور الذي نص على المساواة الكاملة، ولكن هذه المساواة تحتاج إلى تطوير الممارسات الاجتماعية التي تعزز هذه المساواة وتتبنى بشكل أساسي مبدأ تكافؤ الفرص.
وزيرة المرأة والطفولة وكبار السن التي قالت انه لا يوجد شيئ يُسمى رياض قرآنية،اعتبرت ان التمكين الاقتصادي للمرأة هو أحد الحلول المهمة لحمايتها من العنف كما تطرقت إلى وضعية الطفولة وكبار السن اليوم في تونس، وأفادت ان نسبة المسنين في تونس ستكون 17.4 بالمائة سنة 2030.