تساؤلات عديدة يطرحها المواطن التونسي في ظل وضع وبائي يتجه رويدا رويدا إلى عدم الإستقرار، ومع إتجاه مُتحوّر "أوميكرون" إلى الإنتشار في تونس وإلى أن يصبح المهيمن مقارنة ببقية السلالات والُمتحوّرات.
فكيف يكتشف المواطن الإصابة بهذا المُتحوّر قبل إجراء إختبار مخبري أوسريع؟ وماهي أهم الأعراض؟
في هذا الإطار، كشفت جليلة بن خليل الناطقة الرسمية باسم اللجنة العلمية لمجابهة انتشار فيروس كورونا أن أبرز أعراض المُتحوّر "أوميكرون" هي وجع وإلتهاب في الحلق وتعرّق في الليل.
وأشارت بن خليل في تصريح لـ"الصباح نيوز" أن من بين الأعراض الأخرى التي تم ملاحظتها لدى المُصابين بـ "أوميكرون" هي أوجاع في الرأس والمفاصل والعضلات وشعور بالخمول والإرهاق والتعب، إلى جانب أحيانا إرتفاع في درجة حرارة الجسم.
وبخصوص فقدان حاستي الشم والذوق، أوالنقص فيهما، أكدت مُحدّثتنا أن مثل هذه الأعراض موجودة لكنها ليست بنسبة كبيرة، على عكس من أصيب مثلا بـ"دلتا".
وبيّنت أن حالات ضيق التنفس لا يُعدّ عددها كبيرا بخصوص "أوميكرون".
وأفادت الناطقة الرسمية باسم اللجنة العلمية لمجابهة انتشار فيروس كورونا، أن الذين تلقّوا اللقاح المضاد لفيروس كورونا لا تتعكّر حالتهم الصحية بدرجة كبيرة، وأن من يتعرّضون إلى مضاعفات من هذه الفئة عددهم أقل بكثير من الذين لم يستكملوا التطعيم.
درصاف اللموشي
تساؤلات عديدة يطرحها المواطن التونسي في ظل وضع وبائي يتجه رويدا رويدا إلى عدم الإستقرار، ومع إتجاه مُتحوّر "أوميكرون" إلى الإنتشار في تونس وإلى أن يصبح المهيمن مقارنة ببقية السلالات والُمتحوّرات.
فكيف يكتشف المواطن الإصابة بهذا المُتحوّر قبل إجراء إختبار مخبري أوسريع؟ وماهي أهم الأعراض؟
في هذا الإطار، كشفت جليلة بن خليل الناطقة الرسمية باسم اللجنة العلمية لمجابهة انتشار فيروس كورونا أن أبرز أعراض المُتحوّر "أوميكرون" هي وجع وإلتهاب في الحلق وتعرّق في الليل.
وأشارت بن خليل في تصريح لـ"الصباح نيوز" أن من بين الأعراض الأخرى التي تم ملاحظتها لدى المُصابين بـ "أوميكرون" هي أوجاع في الرأس والمفاصل والعضلات وشعور بالخمول والإرهاق والتعب، إلى جانب أحيانا إرتفاع في درجة حرارة الجسم.
وبخصوص فقدان حاستي الشم والذوق، أوالنقص فيهما، أكدت مُحدّثتنا أن مثل هذه الأعراض موجودة لكنها ليست بنسبة كبيرة، على عكس من أصيب مثلا بـ"دلتا".
وبيّنت أن حالات ضيق التنفس لا يُعدّ عددها كبيرا بخصوص "أوميكرون".
وأفادت الناطقة الرسمية باسم اللجنة العلمية لمجابهة انتشار فيروس كورونا، أن الذين تلقّوا اللقاح المضاد لفيروس كورونا لا تتعكّر حالتهم الصحية بدرجة كبيرة، وأن من يتعرّضون إلى مضاعفات من هذه الفئة عددهم أقل بكثير من الذين لم يستكملوا التطعيم.
