يعود اليوم التلاميذ إلى مقاعد الدراسة بعد انتهاء العطلة الصيفية.
من المنتظر أن يبلغ العدد الجملي للتلاميذ في مستهل السنة الدراسية 2026/2025، 2,325 مليون تلميذا بجميع المراحل وسيؤمن تدريسهم حوالي 160 ألف مدرس حيث سيتم تسوية وضعية الدفعة الثانية من النواب حسب قاعدتي البيانات الخاصة بالمرحلة الابتدائية والمرحلة الإعدادية والتعليم الثانوي، وفق تأكيد وزارة التربية. ويبلغ عدد التلاميذ بمختلف المؤسسات التربوية هذه السنة الدراسية 2025/ 2026، 2325443 تلميذا مقابل 2318657 خلال السنة الدراسية السابقة، يتوزعون على 91983 فصلا. ويقدر عدد تلاميذ التحضيري 61000، بينما يناهز عدد تلاميذ الابتدائي 1161638 يتوزعون على 50027 فصلا.. ويصل عدد تلاميذ الإعدادي (عام وتقني) 570655، بينما يبلغ عدد تلاميذ الثانوي 532150، وفق ما جاء في وثيقة نشرتها وزارة التربية.
ويبلغ عدد المؤسسات التربوية 6164 خلال السنة الدراسية 2026/2025 موزعة كما يلي؛ 4596 مدرسة ابتدائية 8 منها مدارس جديدة، 1568 مدرسة اعدادية ومعهد احدث 7 مؤسسات تربوية جديدة من بينها. وفي إطار الاستعداد للمرور للسنة الدراسية تم العمل على دفع نسق انجاز المشاريع المتواصلة واتخاذ كل التدابير اللازمة لتنفيذ مختلف البرامج التي تم ضبطها ومعالجة التدخلات الطارئة المستجدة حيث تجاوز حجم الاستثمار 480 مليون دينار مما مكن من بالنسبة للمرحلة الابتدائية إحداث 8 مدارس جديدة، بناء 66 فضاء للقسم التحضيري، بناء 116 قاعة عادية، تهيئة 231 مدرسة، تركيز 31 قاعة مسبقة الصنع، بناء 34 سياج، تركيز كاميرات مراقبة بـ 590 مدرسة منها 90 عبر تدخل المجتمع المدني. وبالنسبة للمرحلة الإعدادية والثانوية تم إحداث 7 مدارس إعدادية ومعهدا واستكمال مقر المعهد وإنجاز قسط ثاني، المعهد وبناء مبيت، بناء 125 قاعة عادية، 29 قاعة مختصة، تهيئة 94 مؤسسة تربوية، تركيز 17 قاعة مسبقة الصنع، بناء 14 سياج.
كما ستتواصل الأشغال بـ 8 مؤسسات تربوية بهدف افتتاحها قبل نهاية سنة 2025، وفق ما أفادت به وزارة التربية. وبلغ تدخلات الباعثين الشبان 312 تدخلا.
وفيما يهم التجهيزات، يتواصل تجهيز كل المؤسسات التربوية بالمرحلة الإعدادية والثانوية بمخابر إعلامية متنقلة عبر توزيع 2260 مخبر أي ما يعادل 29380 حاسوب و 2260 جهاز بت اضافة الى دعم المؤسسات التربوية بتجهيزات الإعلامية (17585) حاسوب مكتبي و 4600 آلة ناسخة و 4500 جهاز بث رقمي إضافي ..... وتعمل الوزارة حاليا على اقتناء وتوزيع ما يفوق 85000 طاولة مزدوجة ما سيمكن من تجهيز أكثر من 5700 قاعة تدريس خلال مفتتح السنة المدرسية 2026/2025، وفق نفس المصدر.
الإجراءات الجديدة
كما اعلنت وزارة التربية عن جملة من الإجراءات الجديدة مع انطلاق هذه السنة الدراسية منها تدريس السنة التحضيرية ابتداء من يوم 15 سبتمبر 2025، وتأمين خدمات الإقامة والاعاشة بالمطاعم المدرسية والمبيتات ابتداء من يوم 15 سبتمبر 2025، وكذلك مواصلة تنفيذ اتفاقية الشراكة الاطارية بين وزارة التربية ووزارة النقل لاستغلال الحافلات المدرسية، مواصلة برنامج تأهيل البنية التحتية المدرسية من احداثات جديدة وتوسيعات وتعهد وصيانة، متابعة آليات التزود لتأمين الماء الصالح للشرب لكل المؤسسات التربوية، التبكير في عملية التسجيل عن بعد لجميع المستويات التعليمية انطلاقا من السنة التحضيرية بالتعليم العمومي والخاص، تنزيل جداول الأوقات الخاصة بالتلاميذ والمدرسين، توفير خدمة التسجيل عن بعد لفائدة التلاميذ المقيمين وأنصاف المقيميين، توفير خدمات رقمية لشركات النقل عن طريق الترابط البيني لتمكين التلاميذ من الحصول على اشتراكات النقل، تفعيل خدمة الترابط البيني مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتمكين التلاميذ الناجحين في البكالوريا من التسجيل في الجامعات رقميا، توفير خدمة التوجيه إلى الاعداديات والمعاهد عبر منصة رقمية، فتح خدمة تسجيل مطالب النقل بين المؤسسات النموذجية.
يعود اليوم التلاميذ إلى مقاعد الدراسة بعد انتهاء العطلة الصيفية.
من المنتظر أن يبلغ العدد الجملي للتلاميذ في مستهل السنة الدراسية 2026/2025، 2,325 مليون تلميذا بجميع المراحل وسيؤمن تدريسهم حوالي 160 ألف مدرس حيث سيتم تسوية وضعية الدفعة الثانية من النواب حسب قاعدتي البيانات الخاصة بالمرحلة الابتدائية والمرحلة الإعدادية والتعليم الثانوي، وفق تأكيد وزارة التربية. ويبلغ عدد التلاميذ بمختلف المؤسسات التربوية هذه السنة الدراسية 2025/ 2026، 2325443 تلميذا مقابل 2318657 خلال السنة الدراسية السابقة، يتوزعون على 91983 فصلا. ويقدر عدد تلاميذ التحضيري 61000، بينما يناهز عدد تلاميذ الابتدائي 1161638 يتوزعون على 50027 فصلا.. ويصل عدد تلاميذ الإعدادي (عام وتقني) 570655، بينما يبلغ عدد تلاميذ الثانوي 532150، وفق ما جاء في وثيقة نشرتها وزارة التربية.
ويبلغ عدد المؤسسات التربوية 6164 خلال السنة الدراسية 2026/2025 موزعة كما يلي؛ 4596 مدرسة ابتدائية 8 منها مدارس جديدة، 1568 مدرسة اعدادية ومعهد احدث 7 مؤسسات تربوية جديدة من بينها. وفي إطار الاستعداد للمرور للسنة الدراسية تم العمل على دفع نسق انجاز المشاريع المتواصلة واتخاذ كل التدابير اللازمة لتنفيذ مختلف البرامج التي تم ضبطها ومعالجة التدخلات الطارئة المستجدة حيث تجاوز حجم الاستثمار 480 مليون دينار مما مكن من بالنسبة للمرحلة الابتدائية إحداث 8 مدارس جديدة، بناء 66 فضاء للقسم التحضيري، بناء 116 قاعة عادية، تهيئة 231 مدرسة، تركيز 31 قاعة مسبقة الصنع، بناء 34 سياج، تركيز كاميرات مراقبة بـ 590 مدرسة منها 90 عبر تدخل المجتمع المدني. وبالنسبة للمرحلة الإعدادية والثانوية تم إحداث 7 مدارس إعدادية ومعهدا واستكمال مقر المعهد وإنجاز قسط ثاني، المعهد وبناء مبيت، بناء 125 قاعة عادية، 29 قاعة مختصة، تهيئة 94 مؤسسة تربوية، تركيز 17 قاعة مسبقة الصنع، بناء 14 سياج.
كما ستتواصل الأشغال بـ 8 مؤسسات تربوية بهدف افتتاحها قبل نهاية سنة 2025، وفق ما أفادت به وزارة التربية. وبلغ تدخلات الباعثين الشبان 312 تدخلا.
وفيما يهم التجهيزات، يتواصل تجهيز كل المؤسسات التربوية بالمرحلة الإعدادية والثانوية بمخابر إعلامية متنقلة عبر توزيع 2260 مخبر أي ما يعادل 29380 حاسوب و 2260 جهاز بت اضافة الى دعم المؤسسات التربوية بتجهيزات الإعلامية (17585) حاسوب مكتبي و 4600 آلة ناسخة و 4500 جهاز بث رقمي إضافي ..... وتعمل الوزارة حاليا على اقتناء وتوزيع ما يفوق 85000 طاولة مزدوجة ما سيمكن من تجهيز أكثر من 5700 قاعة تدريس خلال مفتتح السنة المدرسية 2026/2025، وفق نفس المصدر.
الإجراءات الجديدة
كما اعلنت وزارة التربية عن جملة من الإجراءات الجديدة مع انطلاق هذه السنة الدراسية منها تدريس السنة التحضيرية ابتداء من يوم 15 سبتمبر 2025، وتأمين خدمات الإقامة والاعاشة بالمطاعم المدرسية والمبيتات ابتداء من يوم 15 سبتمبر 2025، وكذلك مواصلة تنفيذ اتفاقية الشراكة الاطارية بين وزارة التربية ووزارة النقل لاستغلال الحافلات المدرسية، مواصلة برنامج تأهيل البنية التحتية المدرسية من احداثات جديدة وتوسيعات وتعهد وصيانة، متابعة آليات التزود لتأمين الماء الصالح للشرب لكل المؤسسات التربوية، التبكير في عملية التسجيل عن بعد لجميع المستويات التعليمية انطلاقا من السنة التحضيرية بالتعليم العمومي والخاص، تنزيل جداول الأوقات الخاصة بالتلاميذ والمدرسين، توفير خدمة التسجيل عن بعد لفائدة التلاميذ المقيمين وأنصاف المقيميين، توفير خدمات رقمية لشركات النقل عن طريق الترابط البيني لتمكين التلاميذ من الحصول على اشتراكات النقل، تفعيل خدمة الترابط البيني مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتمكين التلاميذ الناجحين في البكالوريا من التسجيل في الجامعات رقميا، توفير خدمة التوجيه إلى الاعداديات والمعاهد عبر منصة رقمية، فتح خدمة تسجيل مطالب النقل بين المؤسسات النموذجية.