اعتبر النائب عن التيار الديمقراطي بالبرلمان المجمد هشام العجبوني على صفحته الرسمية على موقع التواصل فيسبوك ان "المشكلة في تونس ليست في الدستور، مع الإقرار بوجود عديد الهنات التي تستدعي تنقيحات و مراجعات، و إنّما في المنظومة الإنتخابية التي تسمح للفاسدين و الإنتهازيين و عديمي الكفاءة بالوصول إلى البرلمان و إلى مراكز القرار، و في الفساد السياسي الذي ينخر البلاد منذ عقود و خاصة في ضعف القضاء و فساد جزء منه"، وفق تعبيره.
واضاف أن "الخطأ في التشخيص سيؤدي إلى انحراف في الحلول، مؤكدا أنه "من المؤسف أن التونسيين اصبحوا يستقون معلومات مصيرية من وسائل إعلام أجنبية".
اعتبر النائب عن التيار الديمقراطي بالبرلمان المجمد هشام العجبوني على صفحته الرسمية على موقع التواصل فيسبوك ان "المشكلة في تونس ليست في الدستور، مع الإقرار بوجود عديد الهنات التي تستدعي تنقيحات و مراجعات، و إنّما في المنظومة الإنتخابية التي تسمح للفاسدين و الإنتهازيين و عديمي الكفاءة بالوصول إلى البرلمان و إلى مراكز القرار، و في الفساد السياسي الذي ينخر البلاد منذ عقود و خاصة في ضعف القضاء و فساد جزء منه"، وفق تعبيره.
واضاف أن "الخطأ في التشخيص سيؤدي إلى انحراف في الحلول، مؤكدا أنه "من المؤسف أن التونسيين اصبحوا يستقون معلومات مصيرية من وسائل إعلام أجنبية".