أكد طارق ذياب محلل قنوات بيين سبورتس القطرية بأن اختيارات طارق ثابت وطريقة لعبه اليوم من بين أهم العوامل التي ساهمت في هزيمة الترجي ضد الهلال السوداني بثلاثة أهداف لهدف في أول مباريات الجولة الثانية من منافسات دور المجموعات لمسابقة رابطة الأبطال الافريقية.
وأشار ذياب إلى أن طارق ثابت سهل مهمة المنافس ومكنه من حرية اللعب في الوقت الذي كان من المفترض أن يضغط على دفاعه عاليا خاصة مع عدم جاهزية لاعبي الهلال من الناحية البدنية لافتقارهم نسق المباريات، ولكن طريقة اللعب التي اعتمدها مدرب الترجي واختياره لتشكيلة خاطئة جعل المنافس يحسم المباراة لصالحه.
وأضاف ذياب أن سوء التحضير للمواجهة شكّل عاملا آخر من عوامل الهزيمة ،حيث لم يأخذ الفريق المباراة بالشكل المطلوب وهو ما ساهم في ظهور جل اللاعبين بمردود متواضع.
وختم ذياب سرده لعوامل السقوط المفاجئ لفريق باب سويقة، بالاشارة إلى أخطاء محور الدفاع القاتلة ،حيث ارتكب مرياح وتوغاي اخطاء لا تغتفر بحكم سنهما وخبرتهما الكبيرة مع منتخبي تونس والجزائر ،هذه الأخطاء ظهرت في الشوط الأول من مباراة النجم الذي كان بإمكانه تسجيل هدفين أو أكثر ولكن النجاعة غابت عن مهاجميه، هذه النجاعة حضرت اليوم مع الهلال وكشفت ضرورة القيام بعدة مراجعات في المنظومة الدفاعية.
وشدد طارق ذياب على أن الهزيمة تبقى واردة ولكن وجب التعلم منها والوقوف على الأخطاء حتى يقع اصلاحها في قادم المباريات.
أكد طارق ذياب محلل قنوات بيين سبورتس القطرية بأن اختيارات طارق ثابت وطريقة لعبه اليوم من بين أهم العوامل التي ساهمت في هزيمة الترجي ضد الهلال السوداني بثلاثة أهداف لهدف في أول مباريات الجولة الثانية من منافسات دور المجموعات لمسابقة رابطة الأبطال الافريقية.
وأشار ذياب إلى أن طارق ثابت سهل مهمة المنافس ومكنه من حرية اللعب في الوقت الذي كان من المفترض أن يضغط على دفاعه عاليا خاصة مع عدم جاهزية لاعبي الهلال من الناحية البدنية لافتقارهم نسق المباريات، ولكن طريقة اللعب التي اعتمدها مدرب الترجي واختياره لتشكيلة خاطئة جعل المنافس يحسم المباراة لصالحه.
وأضاف ذياب أن سوء التحضير للمواجهة شكّل عاملا آخر من عوامل الهزيمة ،حيث لم يأخذ الفريق المباراة بالشكل المطلوب وهو ما ساهم في ظهور جل اللاعبين بمردود متواضع.
وختم ذياب سرده لعوامل السقوط المفاجئ لفريق باب سويقة، بالاشارة إلى أخطاء محور الدفاع القاتلة ،حيث ارتكب مرياح وتوغاي اخطاء لا تغتفر بحكم سنهما وخبرتهما الكبيرة مع منتخبي تونس والجزائر ،هذه الأخطاء ظهرت في الشوط الأول من مباراة النجم الذي كان بإمكانه تسجيل هدفين أو أكثر ولكن النجاعة غابت عن مهاجميه، هذه النجاعة حضرت اليوم مع الهلال وكشفت ضرورة القيام بعدة مراجعات في المنظومة الدفاعية.
وشدد طارق ذياب على أن الهزيمة تبقى واردة ولكن وجب التعلم منها والوقوف على الأخطاء حتى يقع اصلاحها في قادم المباريات.
