بعد رباعية كوريا الجنوبية،انقاد منذ قليل المنتخب الوطني التونسي إلى هزيمة ودية جديدة ضد اليابان بهدفين لصفر في مباراة أكدت المتاعب الدفاعية للمنتخب واثبتت غياب اسلوب لعب واضح قبل قرابة الثلاثة أشعر من كأس إفريقيا.
المنتخب الوطني قدم شوط اولا مقبول نسبيا ولكن خطأ العادة في محور الدفاع كلف المنتخب قبول الهدف الأول في الدقيقة 43 عبر كيوغو فوياشي، قبل أن تتواصل السيطرة اليابانية في الشوط الثاني لتنتج هدفا ثانيا عبر إيتو في الدقيقة 69 مع غياب شبه كلي لمحاولات التهديف للمنتخب الذي انقاد إلى هزيمة ثانية في رحلته الآسيوية غير المدروسة مع 6 أهداف في الشباك وأخطاء كبيرة في حراسة المرمى والدفاع وغياب لاعبين قادرين على أحداث الفارق والمفاجاة وهو ما سيضع المدرب الوطني جلال القادري على صفيح ساخن في انتظار قرارات المكتب الجامعي ورئيسه وديع الجريء.
بعد رباعية كوريا الجنوبية،انقاد منذ قليل المنتخب الوطني التونسي إلى هزيمة ودية جديدة ضد اليابان بهدفين لصفر في مباراة أكدت المتاعب الدفاعية للمنتخب واثبتت غياب اسلوب لعب واضح قبل قرابة الثلاثة أشعر من كأس إفريقيا.
المنتخب الوطني قدم شوط اولا مقبول نسبيا ولكن خطأ العادة في محور الدفاع كلف المنتخب قبول الهدف الأول في الدقيقة 43 عبر كيوغو فوياشي، قبل أن تتواصل السيطرة اليابانية في الشوط الثاني لتنتج هدفا ثانيا عبر إيتو في الدقيقة 69 مع غياب شبه كلي لمحاولات التهديف للمنتخب الذي انقاد إلى هزيمة ثانية في رحلته الآسيوية غير المدروسة مع 6 أهداف في الشباك وأخطاء كبيرة في حراسة المرمى والدفاع وغياب لاعبين قادرين على أحداث الفارق والمفاجاة وهو ما سيضع المدرب الوطني جلال القادري على صفيح ساخن في انتظار قرارات المكتب الجامعي ورئيسه وديع الجريء.
