بالإضافة إلى أن معين الشعباني أصبح تحت الضغط العالي فإنه أيضا لم يعد قابلا للأداء ولا بمقدوره مزيد التحمل لذلك اعتبر قرارمغادرته الترجي الرياضي نهائيا وقد أعلم رئيس النادي حمدي المدب الذي أبدى بدوره الموافقة على هذا الطلب لأنه حتى هيئة الترجي أصبحت بدورها تحت ضغط شديد ..
ويبدو أن معين الذي كانت له مسيرة حافلة مع الترجي أراد الحفاظ على ماء الوجه والمغادرة حتى لا يخسر هذ الرصيد وبالتالي أراد أن يزيح الضغط المسلط على الهيئة وخاصة حمدي المدب الذي كان رفض استقالة معين سابقا وأصر على بقائه مع دعمه لكن الضغط العالي وما حدث بعد التعادل ضد الديوانة البوركيني في رادس يوم السبت جعل معين يفكر في مصلحة الجميع وذلك بالمغادرة المبكرة لمنح فرصة للهيئة من اجل إيجاد بديل ..
وقد قال معين أنه نتيجة لأسباب صحية وشخصية خير الانسحاب خاصة أنه كان تعرض لوعكة صحية أجبرته على قضاء بضعة أيام بالمصحة ..كما منعه الاطار الطبي من مرافقة الفريق في رحلة بوركينا فاسو في ذهاب مباراة رابطة الابطال الافريقية ضد الديوانة البوركيني حيث خير الاطار الطبي أن يركن للراحة مما يعني أن "الستراس" انعكس سلبا على صحته وليس على نفسيته وظروف عمله فقط ..
والمؤكد أن حملة الانتقاد التي طالت معين خلال نهاية الأسبوع بعد مباراة وتحميله كل المسؤوليات ..وحملة التشكيك التي طالته منذ فترة حتى أصبح الجميع تحت الضغط بما في ذلك اللاعبين جعلت معين يعتبر مغادرته في مصلحة كل الأطراف وقراره لارجعة فيه باعتبار أن "مصلحة الترجي فوق كل إعتبار" كما أن حالته الصحية لم تعد تسمح له بمزيد التحمل وبالتالي أراح نفسه وأراح من حوله وخاصة الهيئة التي سلط عليها بدورها ضغط شديد بسببه .. خاصة أن بعض الأطراف الرافضة لعودة الشعباني لم تفوت أية فرصة في انتقاده ولا أيضا ترويج أخبار مغادرته واقالته ..اختصت في التشويش عليه وانتقدوا عمله حتى في اللقاءات الودية في شبكات التواصل الاجتماعي ولم يهدأ لهم حتى أعلن انسحابه النهائي علما وأن نفس الانتقادات وحالة الرفض طالت مساعدة مجدي تراوي لذلك انسحبا معا ..
بالإضافة إلى أن معين الشعباني أصبح تحت الضغط العالي فإنه أيضا لم يعد قابلا للأداء ولا بمقدوره مزيد التحمل لذلك اعتبر قرارمغادرته الترجي الرياضي نهائيا وقد أعلم رئيس النادي حمدي المدب الذي أبدى بدوره الموافقة على هذا الطلب لأنه حتى هيئة الترجي أصبحت بدورها تحت ضغط شديد ..
ويبدو أن معين الذي كانت له مسيرة حافلة مع الترجي أراد الحفاظ على ماء الوجه والمغادرة حتى لا يخسر هذ الرصيد وبالتالي أراد أن يزيح الضغط المسلط على الهيئة وخاصة حمدي المدب الذي كان رفض استقالة معين سابقا وأصر على بقائه مع دعمه لكن الضغط العالي وما حدث بعد التعادل ضد الديوانة البوركيني في رادس يوم السبت جعل معين يفكر في مصلحة الجميع وذلك بالمغادرة المبكرة لمنح فرصة للهيئة من اجل إيجاد بديل ..
وقد قال معين أنه نتيجة لأسباب صحية وشخصية خير الانسحاب خاصة أنه كان تعرض لوعكة صحية أجبرته على قضاء بضعة أيام بالمصحة ..كما منعه الاطار الطبي من مرافقة الفريق في رحلة بوركينا فاسو في ذهاب مباراة رابطة الابطال الافريقية ضد الديوانة البوركيني حيث خير الاطار الطبي أن يركن للراحة مما يعني أن "الستراس" انعكس سلبا على صحته وليس على نفسيته وظروف عمله فقط ..
والمؤكد أن حملة الانتقاد التي طالت معين خلال نهاية الأسبوع بعد مباراة وتحميله كل المسؤوليات ..وحملة التشكيك التي طالته منذ فترة حتى أصبح الجميع تحت الضغط بما في ذلك اللاعبين جعلت معين يعتبر مغادرته في مصلحة كل الأطراف وقراره لارجعة فيه باعتبار أن "مصلحة الترجي فوق كل إعتبار" كما أن حالته الصحية لم تعد تسمح له بمزيد التحمل وبالتالي أراح نفسه وأراح من حوله وخاصة الهيئة التي سلط عليها بدورها ضغط شديد بسببه .. خاصة أن بعض الأطراف الرافضة لعودة الشعباني لم تفوت أية فرصة في انتقاده ولا أيضا ترويج أخبار مغادرته واقالته ..اختصت في التشويش عليه وانتقدوا عمله حتى في اللقاءات الودية في شبكات التواصل الاجتماعي ولم يهدأ لهم حتى أعلن انسحابه النهائي علما وأن نفس الانتقادات وحالة الرفض طالت مساعدة مجدي تراوي لذلك انسحبا معا ..
.jpg)