إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

هل وصلت عدوى التصريحات النارية إلى بن عثمان؟

لم يكن محمد سليم بن عثمان يحلم قبل سنتين بتولي منصب إداري أو فني في فريق تونسي وليس في المنتخبات الوطنية، فاللاعب التائه بين البطولات الأوروبية والذي كان صفقة فاشلة بكل المقاييس للنادي الإفريقي أهدي منصبا صلب الإدارة الفنية للجامعة لأسباب أو ميزات لا يعلمها سوى الله، ولئن التزم بن عثمان الصمت كلما يقتضيه عمله فإنه تكفّل اليوم بالردّ على المنتقدين لمركز علي العابدي عند اعلان القائمة بطريقة افتزازية معفيا الإطار الفني والجامعة من مشاق الاجابة عن هذا التساؤل.
ويبدو أن عدوى التشنج انتقلت إلى بن عثمان الذي كان لاعبا هادئا لكنه ادخل نفسه في معمعة لن يربح منها شيئا بحكم أن التاريخ لن يذكر له إنجازات فقدوم حنبعل المجبري كان برغبة ودافع وطني كما أن العناصر التي تنشط في أوروبا والقادمة الى منتخبات الشبان لا تفوق اللاعبين المحليين.
 
 
 
هل وصلت عدوى التصريحات النارية إلى بن عثمان؟
لم يكن محمد سليم بن عثمان يحلم قبل سنتين بتولي منصب إداري أو فني في فريق تونسي وليس في المنتخبات الوطنية، فاللاعب التائه بين البطولات الأوروبية والذي كان صفقة فاشلة بكل المقاييس للنادي الإفريقي أهدي منصبا صلب الإدارة الفنية للجامعة لأسباب أو ميزات لا يعلمها سوى الله، ولئن التزم بن عثمان الصمت كلما يقتضيه عمله فإنه تكفّل اليوم بالردّ على المنتقدين لمركز علي العابدي عند اعلان القائمة بطريقة افتزازية معفيا الإطار الفني والجامعة من مشاق الاجابة عن هذا التساؤل.
ويبدو أن عدوى التشنج انتقلت إلى بن عثمان الذي كان لاعبا هادئا لكنه ادخل نفسه في معمعة لن يربح منها شيئا بحكم أن التاريخ لن يذكر له إنجازات فقدوم حنبعل المجبري كان برغبة ودافع وطني كما أن العناصر التي تنشط في أوروبا والقادمة الى منتخبات الشبان لا تفوق اللاعبين المحليين.