اجبر المنتخب الوطني التونسي منتخب البرازيل بكل نجومه على المعاناة قبل الخروج بالتعادل من المباراة الودية التي جمعتهما في ليل الفرنسية والتي قدم فيها نسور قرطاج واحدة من أفضل مبارياتهم عبر التاريخ حيث حضرت الروح والانضباط العالي وهو ما افقد منتخب الصامبا كل ثوابته وجعله عاجزا على خلق فرص تسجيل واضحة رغم وجود فينيسيوس ورودريغو واستيفاو وانريكي وبقية النجوم.
المنتخب التونسي وبعد امتصاص ضغط البدايات نجح في خنق البرازيل في مناطقها ووفق في التسجيل منذ الدقيقة 24 عبر حازم المستوري بعد امداد ذكي من علي العابدي ، هدف كاد أن يصمد إلى نهاية الشوط الأول ولكن ضربة جزاء قاسية في الدقيقة 44 مكنت استيفاو من التعديل.
الشوط الثاني وان لم يشهد فرص تسجيل للمنتخب ،فانه كان مثاليا من حيث الصلابة الدفاعية والروح القتالية ليضل مرمى ايمن دحمان في مأمن حتى الدقيقة 78 التي منح فيها الفرجاني ساسي ضربة جزاء مجانية للبرازيل فشل في تسجيلها لوكاس باكيتا لتنتهي المباراة بتعادل مهم للنسور الذين طمأنوا جماهيرهم اسابيع قليلة قبل كأس العرب وكاس افريقيا وكذبوا كل من انتظروا هزيمة مذلة لكتيبة سامي الطرابلسي.
اجبر المنتخب الوطني التونسي منتخب البرازيل بكل نجومه على المعاناة قبل الخروج بالتعادل من المباراة الودية التي جمعتهما في ليل الفرنسية والتي قدم فيها نسور قرطاج واحدة من أفضل مبارياتهم عبر التاريخ حيث حضرت الروح والانضباط العالي وهو ما افقد منتخب الصامبا كل ثوابته وجعله عاجزا على خلق فرص تسجيل واضحة رغم وجود فينيسيوس ورودريغو واستيفاو وانريكي وبقية النجوم.
المنتخب التونسي وبعد امتصاص ضغط البدايات نجح في خنق البرازيل في مناطقها ووفق في التسجيل منذ الدقيقة 24 عبر حازم المستوري بعد امداد ذكي من علي العابدي ، هدف كاد أن يصمد إلى نهاية الشوط الأول ولكن ضربة جزاء قاسية في الدقيقة 44 مكنت استيفاو من التعديل.
الشوط الثاني وان لم يشهد فرص تسجيل للمنتخب ،فانه كان مثاليا من حيث الصلابة الدفاعية والروح القتالية ليضل مرمى ايمن دحمان في مأمن حتى الدقيقة 78 التي منح فيها الفرجاني ساسي ضربة جزاء مجانية للبرازيل فشل في تسجيلها لوكاس باكيتا لتنتهي المباراة بتعادل مهم للنسور الذين طمأنوا جماهيرهم اسابيع قليلة قبل كأس العرب وكاس افريقيا وكذبوا كل من انتظروا هزيمة مذلة لكتيبة سامي الطرابلسي.