مثل تفعيل الاستحقاقات الثنائية القادمة بين تونس والبرتغال، لاسيما الدورة الخامسة للاجتماع رفيع المستوى بين البلدين، أهم محاور مكالمة هاتفية أجراها اليوم الثلاثاء وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج نبيل عمّار مع نظيره البرتغالي "باولو رانجل". ومثّلت المكالمة، وفق بلاغ أصدرته وزارة الشؤون الخارجية، مناسبة ثمّن خلال الجانبان علاقات الصداقة والتعاون المتينة التي تجمع تونس والبرتغال، وتطلعهما إلى مزيد تعزيزها والارتقاء بها، من خلال العمل على تبادل الزيارات على أعلى مستوى.
كما نوّها بالتعاون الوثيق القائد بين البلدين الصديقين على المستوى متعدد الأطراف، واتفقا على تكثيف العمل والتنسيق المشترك في إطار هياكل وهيئات الاتحاد الأوروبي والمنظمات الدولية. وتبادل الوزيران، وجهات النّظر حول الأوضاع الإنسانية الكارثية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، جيث جدد الوزير التأكيد على موقف تونس الثّابت والمبدئي المساند للقضية الفلسطينية العادلة، وضرورة وضع حدّ لحرب الإبادة التي يتعرّض لها الشعب الفلسطيني الأعزل، وكذلك ضرورة استرجاعه كامل حقوقه المشروعة التي لا تسقط بالتقادم.
مثل تفعيل الاستحقاقات الثنائية القادمة بين تونس والبرتغال، لاسيما الدورة الخامسة للاجتماع رفيع المستوى بين البلدين، أهم محاور مكالمة هاتفية أجراها اليوم الثلاثاء وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج نبيل عمّار مع نظيره البرتغالي "باولو رانجل". ومثّلت المكالمة، وفق بلاغ أصدرته وزارة الشؤون الخارجية، مناسبة ثمّن خلال الجانبان علاقات الصداقة والتعاون المتينة التي تجمع تونس والبرتغال، وتطلعهما إلى مزيد تعزيزها والارتقاء بها، من خلال العمل على تبادل الزيارات على أعلى مستوى.
كما نوّها بالتعاون الوثيق القائد بين البلدين الصديقين على المستوى متعدد الأطراف، واتفقا على تكثيف العمل والتنسيق المشترك في إطار هياكل وهيئات الاتحاد الأوروبي والمنظمات الدولية. وتبادل الوزيران، وجهات النّظر حول الأوضاع الإنسانية الكارثية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، جيث جدد الوزير التأكيد على موقف تونس الثّابت والمبدئي المساند للقضية الفلسطينية العادلة، وضرورة وضع حدّ لحرب الإبادة التي يتعرّض لها الشعب الفلسطيني الأعزل، وكذلك ضرورة استرجاعه كامل حقوقه المشروعة التي لا تسقط بالتقادم.
