انتظمت، الأربعاء، جلسة عمل بإشراف وزير السياحة محمد المعز بلحسين، وذلك بحضور رئيسة ديوان الوزارة والاطارات السامية بالوزارة والمدير العام للديوان الوطني التونسي للسياحة واطارات الديوان، وعبر تقنية التواصل عن بعد، المندوبين الجهويين للسياحة وممثلي السياحة بالخارج.
وخصصت هذه الجلسة لمتابعة سير الموسم السياحي الشتوي ولمواكبة الحركية المنتظرة بالمناطق والمؤسسات السياحية ومختلف الفعاليات التي سيتم تنظيمها بهذه المؤسسات بالتزامن مع العطلة المدرسية وعطلة نهاية رأس السنة الميلادية.
وأثنى الوزير، بالمناسبة، على الدور الهام للمندوبين الجهويين والمتفقدين وكافة الإطارات والأعوان العاملين بالمندوبيات السياحية على مجهوداتهم المبذولة لضمان حسن سير الموسم السياحي.
وأكد، في هذا الصدد، على ضرورة الترفيع في نسق الاستعدادات الميدانية واللوجستية وذلك من خلال ضبط برنامج عمل ميداني يضمن توفر جميع الظروف الملائمة لحسن قضاء فترة العطلة بمختلف المؤسسات السياحية بالنسبة للتونسيين والأجانب على حد سواء خاصة من حيث الإستقبال وجودة الخدمات المقدمة وكذلك من حيث الترفيع من درجات اليقظة والتأمين الذاتي بهذه المؤسسات.
كما شدد على ضرورة تكثيف زيارات التفقد لمختلف المؤسسات السياحية بكافة مناطق الجمهورية للوقوف على مدى توفيرها لأفضل ظروف الإقامة والراحة للحرفاء واتخاذ الإجراءات الإدارية اللازمة ضد كل المخالفين.
وفي سياق متصل، دعا الوزير إلى تفعيل خلايا اليقظة والمتابعة على المستويين المركزي والجهوي وكذلك على المستوى الخارجي (الدولي) واحكام التنسيق مع مختلف المصالح والهياكل الوطنية والجهوية المعنية.
انتظمت، الأربعاء، جلسة عمل بإشراف وزير السياحة محمد المعز بلحسين، وذلك بحضور رئيسة ديوان الوزارة والاطارات السامية بالوزارة والمدير العام للديوان الوطني التونسي للسياحة واطارات الديوان، وعبر تقنية التواصل عن بعد، المندوبين الجهويين للسياحة وممثلي السياحة بالخارج.
وخصصت هذه الجلسة لمتابعة سير الموسم السياحي الشتوي ولمواكبة الحركية المنتظرة بالمناطق والمؤسسات السياحية ومختلف الفعاليات التي سيتم تنظيمها بهذه المؤسسات بالتزامن مع العطلة المدرسية وعطلة نهاية رأس السنة الميلادية.
وأثنى الوزير، بالمناسبة، على الدور الهام للمندوبين الجهويين والمتفقدين وكافة الإطارات والأعوان العاملين بالمندوبيات السياحية على مجهوداتهم المبذولة لضمان حسن سير الموسم السياحي.
وأكد، في هذا الصدد، على ضرورة الترفيع في نسق الاستعدادات الميدانية واللوجستية وذلك من خلال ضبط برنامج عمل ميداني يضمن توفر جميع الظروف الملائمة لحسن قضاء فترة العطلة بمختلف المؤسسات السياحية بالنسبة للتونسيين والأجانب على حد سواء خاصة من حيث الإستقبال وجودة الخدمات المقدمة وكذلك من حيث الترفيع من درجات اليقظة والتأمين الذاتي بهذه المؤسسات.
كما شدد على ضرورة تكثيف زيارات التفقد لمختلف المؤسسات السياحية بكافة مناطق الجمهورية للوقوف على مدى توفيرها لأفضل ظروف الإقامة والراحة للحرفاء واتخاذ الإجراءات الإدارية اللازمة ضد كل المخالفين.
وفي سياق متصل، دعا الوزير إلى تفعيل خلايا اليقظة والمتابعة على المستويين المركزي والجهوي وكذلك على المستوى الخارجي (الدولي) واحكام التنسيق مع مختلف المصالح والهياكل الوطنية والجهوية المعنية.