ينتظم من 31 اوت المنصرم إلى 2 سبتمبر الحالي المؤتمر الثالث للاتحاد الافريقي للجامعات والمدارس بباماكو عاصمة جمهورية مالي بحضور 22 دولة أفريقية.
وقد تمت دعوة الرئيس المؤسس لمنظمة تونيفيزيون نزار الشعري ونائب رئيس اتحاد المغرب العربي للطلاب والشباب كضيف شرف ممثلا لتونس في هذا المؤتمر.
وأكد الشعري في كلمة القاها في افتتاح المؤتمر أن تونس دولة تعتز بافريقيتها وكانت ولازالت مركز إشعاع علمي واقتصادي في القارة السمراء. كما بين ان هذا المؤتمر يأتي في وقت يشهد فيه العالم وخاصة الدول الافريقية تحولات جذرية لابد من العمل على أن تكون مفيدة للشباب من خلال تفعيل الانتقال الجيلي للمعرفة والسلطة.
وفي لقاءاته مع الإعلام الافريقي الحاضر ب في هذا المؤتمر شدد نزار الشعري على أن عدة قوى للأسف تعمل على تفرقة الشعوب على اساس العرق او الدين او اللغة وأنه حان الوقت لإيجاد آليات توحد الجهود التنموية بين البلدان الافريقية لبناء مستقبل افضل لشعوبها وخاصة لشبابها.
ينتظم من 31 اوت المنصرم إلى 2 سبتمبر الحالي المؤتمر الثالث للاتحاد الافريقي للجامعات والمدارس بباماكو عاصمة جمهورية مالي بحضور 22 دولة أفريقية.
وقد تمت دعوة الرئيس المؤسس لمنظمة تونيفيزيون نزار الشعري ونائب رئيس اتحاد المغرب العربي للطلاب والشباب كضيف شرف ممثلا لتونس في هذا المؤتمر.
وأكد الشعري في كلمة القاها في افتتاح المؤتمر أن تونس دولة تعتز بافريقيتها وكانت ولازالت مركز إشعاع علمي واقتصادي في القارة السمراء. كما بين ان هذا المؤتمر يأتي في وقت يشهد فيه العالم وخاصة الدول الافريقية تحولات جذرية لابد من العمل على أن تكون مفيدة للشباب من خلال تفعيل الانتقال الجيلي للمعرفة والسلطة.
وفي لقاءاته مع الإعلام الافريقي الحاضر ب في هذا المؤتمر شدد نزار الشعري على أن عدة قوى للأسف تعمل على تفرقة الشعوب على اساس العرق او الدين او اللغة وأنه حان الوقت لإيجاد آليات توحد الجهود التنموية بين البلدان الافريقية لبناء مستقبل افضل لشعوبها وخاصة لشبابها.