تلتئم الدورة 13 من الايام الصيدلانية يومي 16 و17 جانفي 2026، بتونس بمشاركة مهنيين وجامعيين وخبراء من قطاع الصيدلة. وتمثل هذه التظاهرة، التي ينظمها المجلس الجهوي لهيئة الصيادلة بتونس، موعدا لا محيد عنه للمهنة للتطرق الى الرهانات المطروحة حاليا على مهنة الصيدلة بين الاخلاقيات والتجديد والمردودية الاقتصادية. ويتضمن برنامج هذه الدورة محاضرات علمية وورشات تطبيقية وملتقيات مخصصة للتكنولوجيات الحديثة منثل اليات الرقابة المستمرة لقياس نسبة السكرة في الدم الى جانب التحاور حول مواضيع هامة مثل الادمان ودور الصيدلي في مرافقة الاشخاص المدمنين. كما ستنتظم مائدة مستديرة استراتيجية حول مكانة الصيدلية في الصناعة الصيدلية التونسية. كما سيكون بامكان المشاركين في هذا الموعد تعميق معارفهم من خلال المشاركة في ورشات تفاعلية تهتم بعدة مواضيع منها التكفل بالجروح والتصريح بالاثار غير المرغوبة او معالجة اضطرب نقص الانتباه وفرط النشاط لدى الطفل.
وستتيح هذه الايام العديد من الفرص لتشبيك العلاقات فضلا عن توفير فضاء للعرض يجمع الفاعلين في القطاع والمزودين المجددين في المجال.
تلتئم الدورة 13 من الايام الصيدلانية يومي 16 و17 جانفي 2026، بتونس بمشاركة مهنيين وجامعيين وخبراء من قطاع الصيدلة. وتمثل هذه التظاهرة، التي ينظمها المجلس الجهوي لهيئة الصيادلة بتونس، موعدا لا محيد عنه للمهنة للتطرق الى الرهانات المطروحة حاليا على مهنة الصيدلة بين الاخلاقيات والتجديد والمردودية الاقتصادية. ويتضمن برنامج هذه الدورة محاضرات علمية وورشات تطبيقية وملتقيات مخصصة للتكنولوجيات الحديثة منثل اليات الرقابة المستمرة لقياس نسبة السكرة في الدم الى جانب التحاور حول مواضيع هامة مثل الادمان ودور الصيدلي في مرافقة الاشخاص المدمنين. كما ستنتظم مائدة مستديرة استراتيجية حول مكانة الصيدلية في الصناعة الصيدلية التونسية. كما سيكون بامكان المشاركين في هذا الموعد تعميق معارفهم من خلال المشاركة في ورشات تفاعلية تهتم بعدة مواضيع منها التكفل بالجروح والتصريح بالاثار غير المرغوبة او معالجة اضطرب نقص الانتباه وفرط النشاط لدى الطفل.
وستتيح هذه الايام العديد من الفرص لتشبيك العلاقات فضلا عن توفير فضاء للعرض يجمع الفاعلين في القطاع والمزودين المجددين في المجال.