أفادت المنظمة التونسية للأطباء الشبان بأنها نجحت في جمع تبرعات مالية بقيمة 106 آلاف دينار، ساهم فيها أكثر من 921 مواطنا، مكّنتها من اقتناء تجهيزات طبية لبعث وحدة إنعاش مخصّصة للأطفال والرضّع بالمستشفى الجهوي بسيدي بوزيد.
وأوضحت المنظمة التونسية للأطباء الشبان، في بلاغ لها اليوم الأربعاء، أن وحدة الإنعاش ستتكوّن من خمسة أسرّة إنعاش مجهّزة بكامل المعدات الضرورية كما أكدت تسلّمها جهاز إنعاش من نوع (Défibrillateur) من أحد المتبرعين، إلى جانب تلقيها تعهّدا من مواطن آخر باقتناء جهاز للتصوير بالموجات فوق الصوتية (échographie)، من المنتظر تسليمه خلال شهر فيفري 2026.
وأشادت المنظمة في بلاغها بمساهمة إحدى شركات بيع المواد الطبية التي منحت تخفيضا بنسبة 20 بالمائة على كامل التجهيزات، إضافة إلى تبرعها بمبلغ 3 آلاف دينار، فضلا عن تمكين المنظمة، بصفة مجانية، من عدد من المعدات التي لم يكن بالإمكان اقتناؤها في إطار الميزانية المرصودة للمشروع.
أفادت المنظمة التونسية للأطباء الشبان بأنها نجحت في جمع تبرعات مالية بقيمة 106 آلاف دينار، ساهم فيها أكثر من 921 مواطنا، مكّنتها من اقتناء تجهيزات طبية لبعث وحدة إنعاش مخصّصة للأطفال والرضّع بالمستشفى الجهوي بسيدي بوزيد.
وأوضحت المنظمة التونسية للأطباء الشبان، في بلاغ لها اليوم الأربعاء، أن وحدة الإنعاش ستتكوّن من خمسة أسرّة إنعاش مجهّزة بكامل المعدات الضرورية كما أكدت تسلّمها جهاز إنعاش من نوع (Défibrillateur) من أحد المتبرعين، إلى جانب تلقيها تعهّدا من مواطن آخر باقتناء جهاز للتصوير بالموجات فوق الصوتية (échographie)، من المنتظر تسليمه خلال شهر فيفري 2026.
وأشادت المنظمة في بلاغها بمساهمة إحدى شركات بيع المواد الطبية التي منحت تخفيضا بنسبة 20 بالمائة على كامل التجهيزات، إضافة إلى تبرعها بمبلغ 3 آلاف دينار، فضلا عن تمكين المنظمة، بصفة مجانية، من عدد من المعدات التي لم يكن بالإمكان اقتناؤها في إطار الميزانية المرصودة للمشروع.