إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

في لقاء ثلاثي تونسي جزائري ليبي.. تأكيد على أهمية التوصل إلى التسوية السياسية الشاملة

بمناسبة مشاركته في أشغال القمة العربية الإسلامية الطارئة المنعقدة يوم 15 سبتمبر  بالدوحة، أجرى محمد على النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، لقاءات مع عدد من نظرائه من الدول العربية والأفريقية والآسيوية المشاركين في القمة.

 وفي هذا الإطار، عقد الوزير لقاءات مع أحمد عطاف، وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية الجزائري، والطاهر الباعور، المكلف بتسيير وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الليبي، والشيخ نيانغ، وزير الاندماج الإفريقي والشؤون الخارجية والسنيغاليين بالخارج.
ووفق ما أفادت به وزارة الشؤون الخارجية في بلاغ، تناولت هذه اللقاءات أبرز مجالات التعاون الثنائي وسبل تعزيزها وتطويرها. 
كما تم خلالها التداول حول مُخرجات القمة العربية والإسلامية الطارئة، لا سيما التضامن مع دولة قطر ضد العدوان الصهيوني الغاشم والوقوف مع الشعب الفلسطيني في الدفاع عن حقوقه التاريخية.
وخلال اللقاء الثلاثي التونسي الجزائري الليبي، تم استعراض آخر التطورات على الساحة الليبية والتأكيد على أهمية التوصل إلى التسوية السياسية الشاملة في إطار حوار ليبي-ليبي، بما يحفظ وحدة ليبيا وسيادتها وأمنها واستقرارها
في لقاء ثلاثي تونسي جزائري ليبي.. تأكيد على أهمية التوصل إلى التسوية السياسية الشاملة

بمناسبة مشاركته في أشغال القمة العربية الإسلامية الطارئة المنعقدة يوم 15 سبتمبر  بالدوحة، أجرى محمد على النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، لقاءات مع عدد من نظرائه من الدول العربية والأفريقية والآسيوية المشاركين في القمة.

 وفي هذا الإطار، عقد الوزير لقاءات مع أحمد عطاف، وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية الجزائري، والطاهر الباعور، المكلف بتسيير وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الليبي، والشيخ نيانغ، وزير الاندماج الإفريقي والشؤون الخارجية والسنيغاليين بالخارج.
ووفق ما أفادت به وزارة الشؤون الخارجية في بلاغ، تناولت هذه اللقاءات أبرز مجالات التعاون الثنائي وسبل تعزيزها وتطويرها. 
كما تم خلالها التداول حول مُخرجات القمة العربية والإسلامية الطارئة، لا سيما التضامن مع دولة قطر ضد العدوان الصهيوني الغاشم والوقوف مع الشعب الفلسطيني في الدفاع عن حقوقه التاريخية.
وخلال اللقاء الثلاثي التونسي الجزائري الليبي، تم استعراض آخر التطورات على الساحة الليبية والتأكيد على أهمية التوصل إلى التسوية السياسية الشاملة في إطار حوار ليبي-ليبي، بما يحفظ وحدة ليبيا وسيادتها وأمنها واستقرارها