اختتم وزير الصحّة الدكتور مصطفى الفرجاني، يوم الجمعة 16 ماي 2025، الندوة الأولى للمديرين الجهويين للصحة، التي جمعت كل ولايات الجمهورية، بتنظيم من وزارة الصحة وبالتعاون مع منظمة الصحة العالمية والمرصد الوطني للأمراض.
ووفق بلاغ لوزارة الصحة كان اللقاء فرصة للحديث العملي حول إدارة المشاريع، والاستعداد للأزمات، والترصد الصحي، وتبادل التجارب بين الجهات.
وفي كلمته الختامية، أكد الوزير أن نجاح القطاع الصحي يبدأ من الجهات، ومن الإنصات الحقيقي لمشاغل المواطنين.
وشدّد على ضرورة مضاعفة الجهود، وتحسين التصرف في الموارد، وتحديث الخدمات، خاصة في المناطق الداخلية، تماشيا مع رؤية رئيس الجمهورية قيس سعيّد، في محاربة الفساد وتحقيق العدالة الصحّية بين كل التونسيين.
كما وجّه الوزير تحية لكل الإطارات الجهوية، مثمّنا تعاونهم، ومؤكدا أن بناء صحة جديدة أقرب للمواطن... يبدأ من الإطارات.
اختتم وزير الصحّة الدكتور مصطفى الفرجاني، يوم الجمعة 16 ماي 2025، الندوة الأولى للمديرين الجهويين للصحة، التي جمعت كل ولايات الجمهورية، بتنظيم من وزارة الصحة وبالتعاون مع منظمة الصحة العالمية والمرصد الوطني للأمراض.
ووفق بلاغ لوزارة الصحة كان اللقاء فرصة للحديث العملي حول إدارة المشاريع، والاستعداد للأزمات، والترصد الصحي، وتبادل التجارب بين الجهات.
وفي كلمته الختامية، أكد الوزير أن نجاح القطاع الصحي يبدأ من الجهات، ومن الإنصات الحقيقي لمشاغل المواطنين.
وشدّد على ضرورة مضاعفة الجهود، وتحسين التصرف في الموارد، وتحديث الخدمات، خاصة في المناطق الداخلية، تماشيا مع رؤية رئيس الجمهورية قيس سعيّد، في محاربة الفساد وتحقيق العدالة الصحّية بين كل التونسيين.
كما وجّه الوزير تحية لكل الإطارات الجهوية، مثمّنا تعاونهم، ومؤكدا أن بناء صحة جديدة أقرب للمواطن... يبدأ من الإطارات.