في إطار مشاركته في مؤتمر الأمم المتّحدة الوزاري لحفظ السّلام، التقى محمّد علي النّفطي، وزير الشؤون الخارجيّة والهجرة والتّونسيّين بالخارج، اليوم الأربعاء بمقرّ سفارة تونس ببرلين، مع عدد من أفراد الجالية التّونسيّة المقيمة بألمانيا.
ووفق بلاغ لوزارة الخارجية أكّد الوزير في مستهلّ هذا اللّقاء على أنّ توفير الدّعم والإحاطة بالتّونسيّين بالخارج يُعتبر من أولويّات العمل الدّبلوماسي والقنصلي، مشيرا إلى الدّور الهام الذي تضطلع به الجالية التّونسيّة في بناء جسور تواصل بين تونس وبلدان الإقامة وفي المشاركة في المجهود التّنموي الوطني.
كما نوّه بالمناسبة بمساهمة التّونسيّين، منذ الجيل الأوّل للهجرة، في الحياة الاقتصاديّة والاجتماعية والثقافيّة بألمانيا، مثّمنا دور أبناء الجالية التونسية التي تزخر بعديد الكفاءات المرموقة، في إشعاع صورة تونس في ألمانيا وتوطيد أواصر الصّداقة والتعاون بين البلدين.
واستعرض الوزير الإجراءات التي اعتمدتها الوزارة من تعصير الخدمات المسداة لأبناء الجالية وتحسين تطبيق منظومة E-consulat، مؤكدا على أهميّة تكثيف الّلقاءات الدّوريّة مع البعثة، و داعيا إيّاهم إلى التنظّم صلب جمعيّات تُيسّر اندماجهم في بلد الإقامة.
في إطار مشاركته في مؤتمر الأمم المتّحدة الوزاري لحفظ السّلام، التقى محمّد علي النّفطي، وزير الشؤون الخارجيّة والهجرة والتّونسيّين بالخارج، اليوم الأربعاء بمقرّ سفارة تونس ببرلين، مع عدد من أفراد الجالية التّونسيّة المقيمة بألمانيا.
ووفق بلاغ لوزارة الخارجية أكّد الوزير في مستهلّ هذا اللّقاء على أنّ توفير الدّعم والإحاطة بالتّونسيّين بالخارج يُعتبر من أولويّات العمل الدّبلوماسي والقنصلي، مشيرا إلى الدّور الهام الذي تضطلع به الجالية التّونسيّة في بناء جسور تواصل بين تونس وبلدان الإقامة وفي المشاركة في المجهود التّنموي الوطني.
كما نوّه بالمناسبة بمساهمة التّونسيّين، منذ الجيل الأوّل للهجرة، في الحياة الاقتصاديّة والاجتماعية والثقافيّة بألمانيا، مثّمنا دور أبناء الجالية التونسية التي تزخر بعديد الكفاءات المرموقة، في إشعاع صورة تونس في ألمانيا وتوطيد أواصر الصّداقة والتعاون بين البلدين.
واستعرض الوزير الإجراءات التي اعتمدتها الوزارة من تعصير الخدمات المسداة لأبناء الجالية وتحسين تطبيق منظومة E-consulat، مؤكدا على أهميّة تكثيف الّلقاءات الدّوريّة مع البعثة، و داعيا إيّاهم إلى التنظّم صلب جمعيّات تُيسّر اندماجهم في بلد الإقامة.