مثّلت متابعة برامج التعاون الثنائي بين وزارة التشغيل والتكوين المهني والوكالة الفرنسية للتنمية، محور جلسة عمل جمعت وزير التشغيل رياض شود بمدير الوكالة الفرنسية للتنمية بتونس كريستوف كوتات.
وتناولت الجلسة مدى تقدم تنفيذ البرامج والمشاريع المشتركة ومنها برنامج دعم التكوين والادماج المهني PAFIP وبرنامج الفرصة الجديدة DNC ومشروع الشباب والتشغيلية AC-JEMP ومشروع التنمية المتضامنة، وفق بلاغ صادر الجمعة عن الوزارة.
وقد تطرق الجانبان خلال هذا الاجتماع إلى الصعوبات التي يواجهها تقدم تنفيذ بعض مكونات البرامج والمشاريع المشتركة في الآجال المحددة.
وشدد وزير التشغيل بالمناسبة، على ضرورة إتخاذ كل الإجراءات الضرورية والاستثنائية للتسريع في إنجاز مختلف مكونات هذه المشاريع والبرامج المشتركة والالتزام بآجال التنفيذ بالاعتماد على منهجية عمل تشاركية مع كل المتدخلين.
من جهته، أشاد مدير الوكالة الفرنسية للتنمية بمستوى التعاون مع الوزارة، معربا عن استعداد الوكالة لمزيد دعم التعاون المشترك لتحقيق الأهداف المرجوة بالسرعة والنجاعة المرجوتين.
وشهدت هذه الجلسة حضور عدد من إطارات الوكالة الفرنسية للتنمية على غرار رئيس مشروع التربية والتكوين المهني والتعليم العالي والتشغيل بشمال إفريقيا كيتان لوبورق، إلى جانب عدد من إطارات الوزارة والهياكل المنضوية تحت إشرافها.
مثّلت متابعة برامج التعاون الثنائي بين وزارة التشغيل والتكوين المهني والوكالة الفرنسية للتنمية، محور جلسة عمل جمعت وزير التشغيل رياض شود بمدير الوكالة الفرنسية للتنمية بتونس كريستوف كوتات.
وتناولت الجلسة مدى تقدم تنفيذ البرامج والمشاريع المشتركة ومنها برنامج دعم التكوين والادماج المهني PAFIP وبرنامج الفرصة الجديدة DNC ومشروع الشباب والتشغيلية AC-JEMP ومشروع التنمية المتضامنة، وفق بلاغ صادر الجمعة عن الوزارة.
وقد تطرق الجانبان خلال هذا الاجتماع إلى الصعوبات التي يواجهها تقدم تنفيذ بعض مكونات البرامج والمشاريع المشتركة في الآجال المحددة.
وشدد وزير التشغيل بالمناسبة، على ضرورة إتخاذ كل الإجراءات الضرورية والاستثنائية للتسريع في إنجاز مختلف مكونات هذه المشاريع والبرامج المشتركة والالتزام بآجال التنفيذ بالاعتماد على منهجية عمل تشاركية مع كل المتدخلين.
من جهته، أشاد مدير الوكالة الفرنسية للتنمية بمستوى التعاون مع الوزارة، معربا عن استعداد الوكالة لمزيد دعم التعاون المشترك لتحقيق الأهداف المرجوة بالسرعة والنجاعة المرجوتين.
وشهدت هذه الجلسة حضور عدد من إطارات الوكالة الفرنسية للتنمية على غرار رئيس مشروع التربية والتكوين المهني والتعليم العالي والتشغيل بشمال إفريقيا كيتان لوبورق، إلى جانب عدد من إطارات الوزارة والهياكل المنضوية تحت إشرافها.