دعا عميد المحامين حاتم مزيو المنظمات والجمعيات والشخصيات الوطنية والقوى الحية في البلاد لدعم تحرك هيئة المحامين ضد العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني.
ويتحرك المحامون غدا في وقت يشهد فيه الشارع التونسي والعالم عموما زخما متواترا لدعم القضية الفلسطينية.
ويتزامن تحرك المحامين مع ارتفاع وتيرة العودة للمطلب الشعبي بتجريم التطبيع مع الكيان وفي وقت تحركت فيه قطاعات حيوية أخرى على غرار أساتذة التعليم الثانوي والأساسي والتعليم الابتدائي بالاضافة الى الطلبة والتلميذ.
وشهدت شوارع العاصمة وجندوية وصفاقس والقصرين وبنزرت وغيرها من المدن التونسية الأخرى زخما نضاليا واسعا لم تؤكده الفيديوهات والصور المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي، فحسب بل أيضا الشعارات النوعية المرفوعة في تحركات أمس.
وعلى رمزيته في تأصيل الاهتمام بقضية الشعب الفلسطيني، هل ينجح المحامون في حشد الشارع التونسي كما حصل في تحركات سابقة؟
خليل الحناشي
دعا عميد المحامين حاتم مزيو المنظمات والجمعيات والشخصيات الوطنية والقوى الحية في البلاد لدعم تحرك هيئة المحامين ضد العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني.
ويتحرك المحامون غدا في وقت يشهد فيه الشارع التونسي والعالم عموما زخما متواترا لدعم القضية الفلسطينية.
ويتزامن تحرك المحامين مع ارتفاع وتيرة العودة للمطلب الشعبي بتجريم التطبيع مع الكيان وفي وقت تحركت فيه قطاعات حيوية أخرى على غرار أساتذة التعليم الثانوي والأساسي والتعليم الابتدائي بالاضافة الى الطلبة والتلميذ.
وشهدت شوارع العاصمة وجندوية وصفاقس والقصرين وبنزرت وغيرها من المدن التونسية الأخرى زخما نضاليا واسعا لم تؤكده الفيديوهات والصور المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي، فحسب بل أيضا الشعارات النوعية المرفوعة في تحركات أمس.
وعلى رمزيته في تأصيل الاهتمام بقضية الشعب الفلسطيني، هل ينجح المحامون في حشد الشارع التونسي كما حصل في تحركات سابقة؟