شارك محمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، يوم 27سبتمبر 2024، في الاجتماع رفيع المُستوى لمجموعة أصدقاء تحالف الأمم المتّحدة للحضارات الذي التأم على هامش أشغال الجزء رفيع المُستوى للدورة 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
وألقى الوزير بهذه المناسبة كلمة عبّر خلالها عن دعم تونس لأولويات عمل تحالف الحضارات في مجالات الشّباب والتّربية والإعلام والهجرة، مُشدّداً على أهمية تطوير مناهج التربية والتعليم وتكوين الناشئة على أسس فكريّة سليمة ترتقي بسلوكهم وتنمّي لديهم قيمة القبول بالآخر بما يعزز التعايش السلمي في كنف التسامح والوئام، ومنبّهاً من أن استغلال الفضاءات الافتراضية خارج الضوابط الأخلاقية يُشكّل تهديداً للقيم النبيلة التي تأسس عليها التحالف من أجل الحضارات.
كما دعا الوزير إلى توسيع شبكة أصدقاء تحالف الحضارات وتكثيف جهود مختلف الأطراف لترسيخ التّعاون والتّنمية المتكافئة والمتضامنة.
شارك محمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، يوم 27سبتمبر 2024، في الاجتماع رفيع المُستوى لمجموعة أصدقاء تحالف الأمم المتّحدة للحضارات الذي التأم على هامش أشغال الجزء رفيع المُستوى للدورة 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
وألقى الوزير بهذه المناسبة كلمة عبّر خلالها عن دعم تونس لأولويات عمل تحالف الحضارات في مجالات الشّباب والتّربية والإعلام والهجرة، مُشدّداً على أهمية تطوير مناهج التربية والتعليم وتكوين الناشئة على أسس فكريّة سليمة ترتقي بسلوكهم وتنمّي لديهم قيمة القبول بالآخر بما يعزز التعايش السلمي في كنف التسامح والوئام، ومنبّهاً من أن استغلال الفضاءات الافتراضية خارج الضوابط الأخلاقية يُشكّل تهديداً للقيم النبيلة التي تأسس عليها التحالف من أجل الحضارات.
كما دعا الوزير إلى توسيع شبكة أصدقاء تحالف الحضارات وتكثيف جهود مختلف الأطراف لترسيخ التّعاون والتّنمية المتكافئة والمتضامنة.
