إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

تحت عنوان " العالم مابعد طوفان الاقصى"..الحلقة الثانية من سلسلة حوارات ثقافية بمدنين

نظمت المندوبية الجهوية للثقافة بمدنين الحلقة الثانية من سلسلة حوارات ثقافية تحت عنوان " العالم مابعد طوفان الاقصى" بقاعة العروض بالمندوبية الجهوية للثقافة . كان اللقاء عبارة عن جلسة ترأسها الدكتور مسعود لشيهب وحضرها ضيفا الدكتور الفلسطيني كمال الحسيني مدير مؤسسة سيدة الارض وواكبها سعيد بن زايد والي مدنين . مداخلة الدكتور الحسيني تنقسم الى جزئين حيث تحدث عن فلسطين التاريخ والحضارة وسافر في ثنايا مدنها وقراها من الناقورة الى بيت لحم وصفد ويافا والناصرة والقدس والنقب وغزة ...رحلة جعلت الحضور يتابع بدقة متناهية سرد الرجل لحكاية فلسطين . في الحزء الثاني تطرق الى الاوضاع بعد سبعة اكتوبر معرجا على مختلف المواقف العربية والدولية مثمنا الموقف التونسي والذي حسب رايه ليس وليد اليوم بل قوافل شهداء تونس في فلسطين تشهد على ذلك .

دار النقاش بعدها حول ما تفضل به الضيف وتراوح بين التعقيب والتساؤل .اختلفت الرؤى لكن اتفق الجميع على ان الحق الفلسطيني لا يناقش وان الفجر ات مهما طال الزمن بغص النظر عن الضريبة القاسية . جلسة أثبتت ان فلسطين في وجدان كل الاحرار والشرفاء في هذه المدينة وأثبتت أيضا ان من اختار الدكتور كمال الحسيني قد أصاب فالرجل قامة ترفع لها القبعة حسب ما صرح به الكاتب المختار الورغمي الذي واكب هذا اللقاء للصباح نيوز .

*ميمون التونسي

تحت عنوان " العالم مابعد طوفان الاقصى"..الحلقة الثانية من سلسلة حوارات ثقافية بمدنين

نظمت المندوبية الجهوية للثقافة بمدنين الحلقة الثانية من سلسلة حوارات ثقافية تحت عنوان " العالم مابعد طوفان الاقصى" بقاعة العروض بالمندوبية الجهوية للثقافة . كان اللقاء عبارة عن جلسة ترأسها الدكتور مسعود لشيهب وحضرها ضيفا الدكتور الفلسطيني كمال الحسيني مدير مؤسسة سيدة الارض وواكبها سعيد بن زايد والي مدنين . مداخلة الدكتور الحسيني تنقسم الى جزئين حيث تحدث عن فلسطين التاريخ والحضارة وسافر في ثنايا مدنها وقراها من الناقورة الى بيت لحم وصفد ويافا والناصرة والقدس والنقب وغزة ...رحلة جعلت الحضور يتابع بدقة متناهية سرد الرجل لحكاية فلسطين . في الحزء الثاني تطرق الى الاوضاع بعد سبعة اكتوبر معرجا على مختلف المواقف العربية والدولية مثمنا الموقف التونسي والذي حسب رايه ليس وليد اليوم بل قوافل شهداء تونس في فلسطين تشهد على ذلك .

دار النقاش بعدها حول ما تفضل به الضيف وتراوح بين التعقيب والتساؤل .اختلفت الرؤى لكن اتفق الجميع على ان الحق الفلسطيني لا يناقش وان الفجر ات مهما طال الزمن بغص النظر عن الضريبة القاسية . جلسة أثبتت ان فلسطين في وجدان كل الاحرار والشرفاء في هذه المدينة وأثبتت أيضا ان من اختار الدكتور كمال الحسيني قد أصاب فالرجل قامة ترفع لها القبعة حسب ما صرح به الكاتب المختار الورغمي الذي واكب هذا اللقاء للصباح نيوز .

*ميمون التونسي

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews