إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

المعابر الحدودية بجندوبة تسجل رقما قياسيا في عدد الوافدين الجزائريين

سجلت المعابر الحدودية البرية الثلاث بولاية جندوبة قبل يوم امس الجمعة رقما قياسيا في عدد الوافدين الجزائربن منذ بدء السنة إذ فاق عددهم 13 ألف وافد من اجمالي 100 ألف سائح جزائري توافدوا على ذات المعابر منذ بداية الشهر الجاري وهو ما يمثل زيادة فاقت 95 بالمائة مقارنة مع ذات الفترة من السنة المنقضية.

 
ومنذ بداية السنة الجارية وإلى غاية يوم أمس السبت، وفق المندوب الجهوي للسياحة بالجهة عيسى المرواني، توافد على المعابر الحدودية الثلاث: ملولة والببوش والجليل أكثر من 1.5 مليون سائح جزائري.
 
مع توقعات بان يبلغ العدد الاجمالي مع موفى السنة الجارية 1.6 مليون سائح.
 
وخلال العشرية الاولى من الشهر الجاري فاق عدد الوافدين على مختلف الوحدات السياحية 4000 وافد فيما فاق عدد الليالي المقضاة 7500 ليلة.
 
ومنذ غرة جانفي من السنة الجارية والى غاية 10 من شهر ديسمبر الجاري فاق عدد الوافدين على مختلف الوحدات السياحية بولاية جندوبة 231 ألف سائح.
 
ووفق شهود عيان وسواح جزائريين، فإن ارتفاع عدد الوافدين الجزائريين عبر المعابر الحدودية البرية مرده عاملين اساسيين يتعلق الاول بمساعي عدد هام من الجزائريين للاستفادة من امتيازات تمنحها لهم دولتهم تتعلق بحق المتعة بمنحة سفر قدرها 750 اورو في العام على أن لا يعود قبل انتهاء اسبوع من تاريخ مغادرته تراب بلاده.
 
ويتعلق الثاني بتحول المنطقة السياحية طبرقة عين دراهم الى منطقة جاذبة وذلك لما تزخر به من مقومات بيئية وطبيعة وصحية ورياضية جاذبة.
 
ومن المنتظر ان تتعزز طاقة الايواء بولاية جندوبة خلال السنة القادمة بعد استكمال ثلاثة مشاريع هي في طور الانجاز ( نزل فئة 5 نجوم واقامتان) نحو 8000 سرير دون اعتبار ما ستوفره المنطقة السياحية اولاد هلال، المتوقع أن تنطلق اشغال تهيئتها بعد انتهاء الدراسات، كبديل عن المنطقة السياحية في الاطلال وهو المشروع الذي توقف لاسباب تتعلق بعدم توصل المفاوضات إلى نتيجة تنهي انتظارات تخصيص العقار وتحرير حوزته لفائدة المشروع الذي اعلم عنها قبل سنوات.
 
ووفق تقارير ادارية فان حجم نوايا الاستثمار في القطاع السياحي بطبرقة خلال السنة القادمة يفوق 600 مليون دينار ستخصص لاحداث ثلاث نزل من فئة خمسة نجوم وذلك بعد أن اعرب مستثمرون محليون واجانب عن رغبتهم في بعث مشاريع والاستفادة من التوجه الرامي لتهيئة الجهة وتثمين مواطن القوة المتنوعة فيها.
وات 
المعابر الحدودية بجندوبة تسجل رقما قياسيا في عدد الوافدين الجزائريين

سجلت المعابر الحدودية البرية الثلاث بولاية جندوبة قبل يوم امس الجمعة رقما قياسيا في عدد الوافدين الجزائربن منذ بدء السنة إذ فاق عددهم 13 ألف وافد من اجمالي 100 ألف سائح جزائري توافدوا على ذات المعابر منذ بداية الشهر الجاري وهو ما يمثل زيادة فاقت 95 بالمائة مقارنة مع ذات الفترة من السنة المنقضية.

 
ومنذ بداية السنة الجارية وإلى غاية يوم أمس السبت، وفق المندوب الجهوي للسياحة بالجهة عيسى المرواني، توافد على المعابر الحدودية الثلاث: ملولة والببوش والجليل أكثر من 1.5 مليون سائح جزائري.
 
مع توقعات بان يبلغ العدد الاجمالي مع موفى السنة الجارية 1.6 مليون سائح.
 
وخلال العشرية الاولى من الشهر الجاري فاق عدد الوافدين على مختلف الوحدات السياحية 4000 وافد فيما فاق عدد الليالي المقضاة 7500 ليلة.
 
ومنذ غرة جانفي من السنة الجارية والى غاية 10 من شهر ديسمبر الجاري فاق عدد الوافدين على مختلف الوحدات السياحية بولاية جندوبة 231 ألف سائح.
 
ووفق شهود عيان وسواح جزائريين، فإن ارتفاع عدد الوافدين الجزائريين عبر المعابر الحدودية البرية مرده عاملين اساسيين يتعلق الاول بمساعي عدد هام من الجزائريين للاستفادة من امتيازات تمنحها لهم دولتهم تتعلق بحق المتعة بمنحة سفر قدرها 750 اورو في العام على أن لا يعود قبل انتهاء اسبوع من تاريخ مغادرته تراب بلاده.
 
ويتعلق الثاني بتحول المنطقة السياحية طبرقة عين دراهم الى منطقة جاذبة وذلك لما تزخر به من مقومات بيئية وطبيعة وصحية ورياضية جاذبة.
 
ومن المنتظر ان تتعزز طاقة الايواء بولاية جندوبة خلال السنة القادمة بعد استكمال ثلاثة مشاريع هي في طور الانجاز ( نزل فئة 5 نجوم واقامتان) نحو 8000 سرير دون اعتبار ما ستوفره المنطقة السياحية اولاد هلال، المتوقع أن تنطلق اشغال تهيئتها بعد انتهاء الدراسات، كبديل عن المنطقة السياحية في الاطلال وهو المشروع الذي توقف لاسباب تتعلق بعدم توصل المفاوضات إلى نتيجة تنهي انتظارات تخصيص العقار وتحرير حوزته لفائدة المشروع الذي اعلم عنها قبل سنوات.
 
ووفق تقارير ادارية فان حجم نوايا الاستثمار في القطاع السياحي بطبرقة خلال السنة القادمة يفوق 600 مليون دينار ستخصص لاحداث ثلاث نزل من فئة خمسة نجوم وذلك بعد أن اعرب مستثمرون محليون واجانب عن رغبتهم في بعث مشاريع والاستفادة من التوجه الرامي لتهيئة الجهة وتثمين مواطن القوة المتنوعة فيها.
وات