شهد المركّب الشبابي بزغوان صباح اليوم الجمعة افتتاح فعاليات الأيام العلمية الثانية المنظَّمة على مدى يومين من قِبل جمعية التراث والتنمية المستدامة بالجهة تحت عنوان " جبل زغوان: الأوساط، التاريخ والمخيال".
وفي تصريح لـ"الصباح نيوز "، قال د. محمد الحبيب بوعلاق رئيس الجمعية، بأن هذه المبادرة العلمية تتم بمشاركة ست جامعات تونسية بالإضافة إلى متخصصين أجانب من فرنسا وإيطاليا، وتهدف بالأساس إلى البحث الأكاديمي في خصوصيات جبل زغوان وغير ذلك من المحاور التي تهتم بتاريخ وجغرافية المنطقة. ومن المنتظرأن تتوج مخرجاتها بنشر كتاب تماما كما حصل بعد إلتآم الندوة العلمية الأولى التي أُقيمت تحت عنوان" نوافذ على تاريخ وجغرافية زغوان"، آملا بأن يتواصل هذا العطاء العلمي سنويا باختار محاور جديدة وهادفة.
هذا اللقاء الذي تابعه في يومه الأول عدد من مثقفي الجهة وافتتح اشغاله والي الجهة، تضمن مجموعة من المحاضرات أُلقي البعض منها باللغة العربية والأخرى بالفرنسية وعالج فيها أصحابها جوانب من خصوصيات الجبل والمجالات على غرار : " غابة زياتين زغوان في العصر الحديث" و"علاقة التقديس والنفي بجبل زغوان في عيون السلطة الحاكمة بتونس خلال القرنين 17 و18م"، و" زغوان المجال والسكان والسلطة خلال الفترة الحديثة ".
أحمد بالشيخ
شهد المركّب الشبابي بزغوان صباح اليوم الجمعة افتتاح فعاليات الأيام العلمية الثانية المنظَّمة على مدى يومين من قِبل جمعية التراث والتنمية المستدامة بالجهة تحت عنوان " جبل زغوان: الأوساط، التاريخ والمخيال".
وفي تصريح لـ"الصباح نيوز "، قال د. محمد الحبيب بوعلاق رئيس الجمعية، بأن هذه المبادرة العلمية تتم بمشاركة ست جامعات تونسية بالإضافة إلى متخصصين أجانب من فرنسا وإيطاليا، وتهدف بالأساس إلى البحث الأكاديمي في خصوصيات جبل زغوان وغير ذلك من المحاور التي تهتم بتاريخ وجغرافية المنطقة. ومن المنتظرأن تتوج مخرجاتها بنشر كتاب تماما كما حصل بعد إلتآم الندوة العلمية الأولى التي أُقيمت تحت عنوان" نوافذ على تاريخ وجغرافية زغوان"، آملا بأن يتواصل هذا العطاء العلمي سنويا باختار محاور جديدة وهادفة.
هذا اللقاء الذي تابعه في يومه الأول عدد من مثقفي الجهة وافتتح اشغاله والي الجهة، تضمن مجموعة من المحاضرات أُلقي البعض منها باللغة العربية والأخرى بالفرنسية وعالج فيها أصحابها جوانب من خصوصيات الجبل والمجالات على غرار : " غابة زياتين زغوان في العصر الحديث" و"علاقة التقديس والنفي بجبل زغوان في عيون السلطة الحاكمة بتونس خلال القرنين 17 و18م"، و" زغوان المجال والسكان والسلطة خلال الفترة الحديثة ".
