عبّر عدد من أهالي مدينة القلعة الصغرى وتحديدا من متساكني شارع فرحات حشاد في تصريح لـ"الصباح نيوز" عن تذمّرهم الشديد من الإنقطاعات المتكرّرة والإضطرابات في التزوّد بالماء الصالح للشرب، حيث أكّد حسام بوعبيد مواطن قاطن بالمنطقة أنه منذ سنة 2019 أصبح قاطنو شارع فرحات حشاد إلى جانب عدد من المناطق الأخرى بمدينة القلعة الصغرى وخاصة المرتفعة يعانون من الإنقطاعات المتكرّرة وبصفة خاصة نهاية كل أسبوع.
وأكد حسام إلى جانب عدد آخر من المتساكنين أنّ سرعة تدفّق الماء يوم العيد ضعيفة جدا ولا تسمح بقضاء عديد الشؤون المنزلية المستوجبة، ما جعل عديد ربات البيوت يواجهن مشاكل في تنظيف "الدوارة " وغسل الأواني.
كما أشار أحد المتساكنين إلى استحالة الظفر بماء ساخن باعتبار أن سرعة التدفق لا تسمح بتشغيل سخان الماء وقضاء أبسط الشؤون، في المقابل أكد بعضهم أنّ الماء منقطع بشكل كامل منذ يوم أمس ثاني أيام العيد والوضع مازال على حاله إلى حد هذا الصباح الذي يتميّز بارتفاع في درجات حرارة الطّقس ما يجعل من توفّر الماء مطلبا متأكّدا..
أنور قلالة
عبّر عدد من أهالي مدينة القلعة الصغرى وتحديدا من متساكني شارع فرحات حشاد في تصريح لـ"الصباح نيوز" عن تذمّرهم الشديد من الإنقطاعات المتكرّرة والإضطرابات في التزوّد بالماء الصالح للشرب، حيث أكّد حسام بوعبيد مواطن قاطن بالمنطقة أنه منذ سنة 2019 أصبح قاطنو شارع فرحات حشاد إلى جانب عدد من المناطق الأخرى بمدينة القلعة الصغرى وخاصة المرتفعة يعانون من الإنقطاعات المتكرّرة وبصفة خاصة نهاية كل أسبوع.
وأكد حسام إلى جانب عدد آخر من المتساكنين أنّ سرعة تدفّق الماء يوم العيد ضعيفة جدا ولا تسمح بقضاء عديد الشؤون المنزلية المستوجبة، ما جعل عديد ربات البيوت يواجهن مشاكل في تنظيف "الدوارة " وغسل الأواني.
كما أشار أحد المتساكنين إلى استحالة الظفر بماء ساخن باعتبار أن سرعة التدفق لا تسمح بتشغيل سخان الماء وقضاء أبسط الشؤون، في المقابل أكد بعضهم أنّ الماء منقطع بشكل كامل منذ يوم أمس ثاني أيام العيد والوضع مازال على حاله إلى حد هذا الصباح الذي يتميّز بارتفاع في درجات حرارة الطّقس ما يجعل من توفّر الماء مطلبا متأكّدا..