نظّمت المكتبة العمومية بالقلعة الصغرى بالتعاون مع مدرسة بورقيبة تظاهرة ثقافية في نسخة ثانية اختار لها المشرفون عنوان " نقوش على عتبة الزمان تطرق أبواب مدينة القلعة الصغرى" توّجت بجملة من الأعمال واللّوحات التشكيلية أنتجها تلاميذ مدرسة بورقيبة بالقلعة الصغرى بتشجيع من مدير المؤسّسة رياض الحاج مبارك و بتأطير من الأستاذ توفيق السلطاني وأثّثت معرضا فنيّا ببهو المكتبة العمومية..
وقد تكفّلت الأستاذة والباحثة في التراث رجاء بن موسى بتقديم مداخلة قصيرة عن تاريخ الأبواب و أسمائها وعلاقتها بالتراث المحلي والعربي عبر حقبات تاريخية مختلفة لكل مدينة واختلاف نقوش كل باب بيت ومطرقته وفقا لجنس الطارق وعمره والحالة الإجتماعيّة لكل عائلة معتبرة أنّ أبواب كل بيت هي مرآة لكل عائلة إلى جانب ذلك تكفّل المهندس الشاب ابراهيم الأزرق بتقديم فقرة وظّف فيها الذكاء الاصطناعي في الفن التشكيلي من خلال ربط الصلة بين الفنون التشكيلية والذكاء الصناعي بما يسمح بمتابعة المعرض التشكيلي عن بعد..
أنور قلالة
نظّمت المكتبة العمومية بالقلعة الصغرى بالتعاون مع مدرسة بورقيبة تظاهرة ثقافية في نسخة ثانية اختار لها المشرفون عنوان " نقوش على عتبة الزمان تطرق أبواب مدينة القلعة الصغرى" توّجت بجملة من الأعمال واللّوحات التشكيلية أنتجها تلاميذ مدرسة بورقيبة بالقلعة الصغرى بتشجيع من مدير المؤسّسة رياض الحاج مبارك و بتأطير من الأستاذ توفيق السلطاني وأثّثت معرضا فنيّا ببهو المكتبة العمومية..
وقد تكفّلت الأستاذة والباحثة في التراث رجاء بن موسى بتقديم مداخلة قصيرة عن تاريخ الأبواب و أسمائها وعلاقتها بالتراث المحلي والعربي عبر حقبات تاريخية مختلفة لكل مدينة واختلاف نقوش كل باب بيت ومطرقته وفقا لجنس الطارق وعمره والحالة الإجتماعيّة لكل عائلة معتبرة أنّ أبواب كل بيت هي مرآة لكل عائلة إلى جانب ذلك تكفّل المهندس الشاب ابراهيم الأزرق بتقديم فقرة وظّف فيها الذكاء الاصطناعي في الفن التشكيلي من خلال ربط الصلة بين الفنون التشكيلية والذكاء الصناعي بما يسمح بمتابعة المعرض التشكيلي عن بعد..