إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

وزير الإقتصاد والممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (PNUD)، يستعرضان برامج التعاون للفترة القادمة

إلتقى وزير الاقتصاد والتخطيط السيد سمير سعيّد بالسيدة Céline Moyroud الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (PNUD ) بتونس.
وكانت المقابلة مناسبة تم خلالها التطرق إلى التعاون القائم و برامجه للفترة القادمة.
وتم خلال اللقاء التعرض الي ابرز مخرجات الدراسة التي تم إنجازها والتي سيتم عرضها خلال يوم دراسي لاحقا و ما تضمنته من مقترحات لتحريك الأنشطة الإقتصادية و تحسين الأوضاع الإجتماعية في سياق تحقيق أهداف التنمية المستدامة (ODD) .
كما تم التطرق الي السبل الكفيلة بتمويل التنمية و دور القطاع الخاص و الشراكة بين القطاعين كآليتين لمعاضدة جهود الدولة في هذا الإتجاه لا سيما في إنجاز المشاريع التي تم إدراجها في المخطط التنموي 2023-2025 في عدد من المجالات الحيوية على غرار الطاقات المتجددة والنقل و التربية والصحة والماء و الفلاحة ومعالجة المياه المستعملة ورسكلة النفايات وتثمينها وغيرها من المجالات الأخرى .
كما تعرض الجانبان الي المشاريع المستقبلية في إطار التعاون للفترة القادمة والتي تخص بالأساس التمكين الإقتصادي للمرأة و مجابهة التغيرات المناخية الي جانب تشجيع المبادرة الخاصة من خلال إيجاد آليات تمويل جديدة لفائدة المؤسسات الصغري والمتوسطة و المؤسسات الصغري جدا ، فضلا عن دعم القدرات للحصول على تمويلات في إطار  الصندوق الأخضر (Green Fund ).
 
 وزير الإقتصاد والممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي  (PNUD)، يستعرضان برامج التعاون للفترة القادمة
إلتقى وزير الاقتصاد والتخطيط السيد سمير سعيّد بالسيدة Céline Moyroud الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (PNUD ) بتونس.
وكانت المقابلة مناسبة تم خلالها التطرق إلى التعاون القائم و برامجه للفترة القادمة.
وتم خلال اللقاء التعرض الي ابرز مخرجات الدراسة التي تم إنجازها والتي سيتم عرضها خلال يوم دراسي لاحقا و ما تضمنته من مقترحات لتحريك الأنشطة الإقتصادية و تحسين الأوضاع الإجتماعية في سياق تحقيق أهداف التنمية المستدامة (ODD) .
كما تم التطرق الي السبل الكفيلة بتمويل التنمية و دور القطاع الخاص و الشراكة بين القطاعين كآليتين لمعاضدة جهود الدولة في هذا الإتجاه لا سيما في إنجاز المشاريع التي تم إدراجها في المخطط التنموي 2023-2025 في عدد من المجالات الحيوية على غرار الطاقات المتجددة والنقل و التربية والصحة والماء و الفلاحة ومعالجة المياه المستعملة ورسكلة النفايات وتثمينها وغيرها من المجالات الأخرى .
كما تعرض الجانبان الي المشاريع المستقبلية في إطار التعاون للفترة القادمة والتي تخص بالأساس التمكين الإقتصادي للمرأة و مجابهة التغيرات المناخية الي جانب تشجيع المبادرة الخاصة من خلال إيجاد آليات تمويل جديدة لفائدة المؤسسات الصغري والمتوسطة و المؤسسات الصغري جدا ، فضلا عن دعم القدرات للحصول على تمويلات في إطار  الصندوق الأخضر (Green Fund ).
 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews