احتلت تونس المرتبة الرابعة ضمن المؤشر المتعلّق بالتصنيع في إفريقيا في نسخته الأولى، التّي تمّ إعداده من قبل البنك الإفريقي للتنمية، والاتحاد الإفريقي، ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية.
ويأتي اعتماد مؤشر التصنيع في إفريقيا ببادرة من البنك الإفريقي للتنمية، بهدف إثراء معطيات المؤشرات المتصلة بالتنمية الصناعية في إفريقيا.
ويستعرض المؤشر، الذّي يُغطّي 52 بلدا إفريقيا (من جملة 54 بلدا)، النمو الصناعي لكل بلد في الفترة الفاصلة بين سنتي 2010 و2021، وفق 3 أبعاد تتعلق بأداء القطاع المعملي، وبالعوامل المباشرة للإنتاج المعملي (رأس المال واليد العاملة)، فضلا عن العوامل غير المباشرة، منها خاصة البيئة الملائمة، واستقرار الاقتصاد، وجودة السياسات والهياكل.
وبحسب التقرير فإنّ إفريقيا الجنوبية، التّي احتلت المرتبة الأولى ضمن مؤشر التصنيع، حافظت على تصنيف عال خلال الفترة الفاصلة بين 2010 و2021 تليها المغرب، في المرتبة الثانية، ومصر في المرتبة الثالثة، وتونس في المرتبة الرابعة.
احتلت تونس المرتبة الرابعة ضمن المؤشر المتعلّق بالتصنيع في إفريقيا في نسخته الأولى، التّي تمّ إعداده من قبل البنك الإفريقي للتنمية، والاتحاد الإفريقي، ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية.
ويأتي اعتماد مؤشر التصنيع في إفريقيا ببادرة من البنك الإفريقي للتنمية، بهدف إثراء معطيات المؤشرات المتصلة بالتنمية الصناعية في إفريقيا.
ويستعرض المؤشر، الذّي يُغطّي 52 بلدا إفريقيا (من جملة 54 بلدا)، النمو الصناعي لكل بلد في الفترة الفاصلة بين سنتي 2010 و2021، وفق 3 أبعاد تتعلق بأداء القطاع المعملي، وبالعوامل المباشرة للإنتاج المعملي (رأس المال واليد العاملة)، فضلا عن العوامل غير المباشرة، منها خاصة البيئة الملائمة، واستقرار الاقتصاد، وجودة السياسات والهياكل.
وبحسب التقرير فإنّ إفريقيا الجنوبية، التّي احتلت المرتبة الأولى ضمن مؤشر التصنيع، حافظت على تصنيف عال خلال الفترة الفاصلة بين 2010 و2021 تليها المغرب، في المرتبة الثانية، ومصر في المرتبة الثالثة، وتونس في المرتبة الرابعة.