ستستضيف أذربيجان والبرازيل مؤتمرَي الأمم المتحدة المقبلين للمناخ في عامي 2024 و2025 على التوالي، في قرار تمّ تبنيه الاثنين خلال الدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر المناخ المنعقدة في دبي "كوب 28".
وسيُعقد مؤتمر كوب29 بين 11 و22 نوفمبر في أذربيجان التي يعتمد اقتصادها بشكل كبير على صادرات النفط والغاز، على غرار الإمارات التي تستضيف مفاوضات المناخ هذا العام.
وتجاوزت هذه الدولة الواقعة في القوقاز عقبة كبرى الأسبوع الماضي عندما أعلنت أرمينيا، خصمها التاريخي، سحب ترشيحها لتنظيم مؤتمر المناخ المقبل وتأييدها ترشيح جارتها أذربيجان، في وقت كانت يريفان وباكو تسعيان لتحسين علاقاتهما.
أما بالنسبة للبرازيل وهي إحدى أكبر عشر دول منتجة للنفط في العالم، فقد اقترحت استضافة مؤتمر كوب30 في منطقة الأمازون.
وسيُعقد المؤتمر من 10 إلى 21 نوفمبر 2025، وهو عام أساسي جدًا بالنسبة للمفاوضات إذ إنه يُتوقع أن تكون الدول قد أحرزت تقدمًا في تعهّداتها المناخية.
وتعهّد الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا بالقضاء على إزالة الغابات بحلول عام 2030 في بلده الذي يقدّمه كبطل حماية الغابات، توازيًا مع المضي قدمًا في مشروع الانضمام إلى تحالف "أوبك+" النفطي.
وأكد لولا خلال مؤتمر "كوب 28" أن بلاده ستنضم إلى "أوبك+" بهدف "إقناع الدول الرئيسية المنتجة للنفط بضرورة الاستعداد لخفض استخدام الوقود الأحفوري".
العربية.نت
ستستضيف أذربيجان والبرازيل مؤتمرَي الأمم المتحدة المقبلين للمناخ في عامي 2024 و2025 على التوالي، في قرار تمّ تبنيه الاثنين خلال الدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر المناخ المنعقدة في دبي "كوب 28".
وسيُعقد مؤتمر كوب29 بين 11 و22 نوفمبر في أذربيجان التي يعتمد اقتصادها بشكل كبير على صادرات النفط والغاز، على غرار الإمارات التي تستضيف مفاوضات المناخ هذا العام.
وتجاوزت هذه الدولة الواقعة في القوقاز عقبة كبرى الأسبوع الماضي عندما أعلنت أرمينيا، خصمها التاريخي، سحب ترشيحها لتنظيم مؤتمر المناخ المقبل وتأييدها ترشيح جارتها أذربيجان، في وقت كانت يريفان وباكو تسعيان لتحسين علاقاتهما.
أما بالنسبة للبرازيل وهي إحدى أكبر عشر دول منتجة للنفط في العالم، فقد اقترحت استضافة مؤتمر كوب30 في منطقة الأمازون.
وسيُعقد المؤتمر من 10 إلى 21 نوفمبر 2025، وهو عام أساسي جدًا بالنسبة للمفاوضات إذ إنه يُتوقع أن تكون الدول قد أحرزت تقدمًا في تعهّداتها المناخية.
وتعهّد الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا بالقضاء على إزالة الغابات بحلول عام 2030 في بلده الذي يقدّمه كبطل حماية الغابات، توازيًا مع المضي قدمًا في مشروع الانضمام إلى تحالف "أوبك+" النفطي.
وأكد لولا خلال مؤتمر "كوب 28" أن بلاده ستنضم إلى "أوبك+" بهدف "إقناع الدول الرئيسية المنتجة للنفط بضرورة الاستعداد لخفض استخدام الوقود الأحفوري".
