وافقت حركة حماس على مقترح لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة 60 يوماً، بعد مفاوضات مكثفة جرت برعاية مصرية وقطرية.
ويشمل المقترح إطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء، وإعادة 18 جثة جنود إسرائيليين، مقابل الإفراج عن عدد من الأسرى الفلسطينيين، على أن يتم التبادل بشكل متزامن لضمان الالتزام من الطرفين.
كما يتضمن المقترح إدخال مساعدات إنسانية عاجلة الى غزة عبر الأمم المتحدة والهلال الأحمر الفلسطيني، تشمل الغذاء والمياه والأدوية والإمدادات الطبية، بهدف تخفيف معاناة المدنيين في القطاع.
ستبدأ لمفاوضات المباشرة بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي منذ اليوم الأول لوقف إطلاق النار، بهدف التوصل إلى اتفاق أكثر شمولية لإنهاء الحرب.
وتنص بنود المقترح على ثلاث مراحل، كل منها تستمر لمدة 42 يوماً، بهدف تحقيق تبادل الأسرى، وانسحاب تدريجي لقوات الاحتلال الإسرائيلية من بعض مناطق غزة، وعودة النازحين الفلسطينيين إلى منازلهم، مع ضمان دخول المساعدات الإنسانية بشكل يومي.
كما يشمل الاتفاق التزام الأطراف بوقف إطلاق النار الكامل، وعدم استئناف العمليات العسكرية أو الهجمات الجوية خلال فترة التهدئة .
وتتابع كل من مصر وقطر والولايات المتحدة تنفيذ بنود الاتفاق.
وكالات
وافقت حركة حماس على مقترح لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة 60 يوماً، بعد مفاوضات مكثفة جرت برعاية مصرية وقطرية.
ويشمل المقترح إطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء، وإعادة 18 جثة جنود إسرائيليين، مقابل الإفراج عن عدد من الأسرى الفلسطينيين، على أن يتم التبادل بشكل متزامن لضمان الالتزام من الطرفين.
كما يتضمن المقترح إدخال مساعدات إنسانية عاجلة الى غزة عبر الأمم المتحدة والهلال الأحمر الفلسطيني، تشمل الغذاء والمياه والأدوية والإمدادات الطبية، بهدف تخفيف معاناة المدنيين في القطاع.
ستبدأ لمفاوضات المباشرة بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي منذ اليوم الأول لوقف إطلاق النار، بهدف التوصل إلى اتفاق أكثر شمولية لإنهاء الحرب.
وتنص بنود المقترح على ثلاث مراحل، كل منها تستمر لمدة 42 يوماً، بهدف تحقيق تبادل الأسرى، وانسحاب تدريجي لقوات الاحتلال الإسرائيلية من بعض مناطق غزة، وعودة النازحين الفلسطينيين إلى منازلهم، مع ضمان دخول المساعدات الإنسانية بشكل يومي.
كما يشمل الاتفاق التزام الأطراف بوقف إطلاق النار الكامل، وعدم استئناف العمليات العسكرية أو الهجمات الجوية خلال فترة التهدئة .
وتتابع كل من مصر وقطر والولايات المتحدة تنفيذ بنود الاتفاق.