إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

أكبر مدن ألاسكا.. "أنكوريج" ستجمع ترامب وبوتين

 يترقب العالم اللقاء الأول بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترامب منذ عودته للمرة الثانية إلى البيت الأبيض.
فبعدما أعلن ترامب يوم الجمعة (8 أوت)، أنه سيلتقي بوتين في 15 أوت في أنكوريج، ألاسكا، للتفاوض على إنهاء الحرب في أوكرانيا، سلطت الأنظار على تلك المدينة.
 
فما الذي نعرفه عن أنكوريج؟
يبلغ عدد سكان أنكوريج، أكبر مدينة في ألاسكا، أكثر من 288 ألف نسمة، وتقع على شبه جزيرة، وفقًا لموقع المدينة الإلكتروني.
كما تجذب المدينة عشاق الأنشطة الخارجية الباحثين عن صيد الأسماك والصيد البري والمشي لمسافات طويلة وغيرها.
أما آخر مرة استضافت فيها أنكوريج لقاء دبلوماسيًا عالي الأهمية فكانت في مارس 2021، عندما التقى كبار المسؤولين من إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن مع كبار المسؤولين الصينيين.
ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في جانفي الماضي، سعى ترامب جاهداً لإصلاح العلاقات مع موسكو وإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.
كما أبدى في تصريحاته العلنية السابقة الإعجاب ببوتين، إلا أنه وجه إليه انتقادات جمة مؤخراً قبل الإعلان عن اللقاء المرتقب بينهما يوم الجمعة المقبل.
إذ تزايد إحباط الرئيس الأميركي مؤخرا من رفض بوتين وقف الهجوم العسكري على أوكرانيا، وهدد بفرض عقوبات ورسوم جمركية جديدة ابتداء من يوم الجمعة على موسكو والدول التي تشتري صادراتها ما لم يوافق الزعيم الروسي على إنهاء الصراع الأكثر دموية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.
المصدر: العربية.نت 
   أكبر مدن ألاسكا.. "أنكوريج" ستجمع ترامب وبوتين
 يترقب العالم اللقاء الأول بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترامب منذ عودته للمرة الثانية إلى البيت الأبيض.
فبعدما أعلن ترامب يوم الجمعة (8 أوت)، أنه سيلتقي بوتين في 15 أوت في أنكوريج، ألاسكا، للتفاوض على إنهاء الحرب في أوكرانيا، سلطت الأنظار على تلك المدينة.
 
فما الذي نعرفه عن أنكوريج؟
يبلغ عدد سكان أنكوريج، أكبر مدينة في ألاسكا، أكثر من 288 ألف نسمة، وتقع على شبه جزيرة، وفقًا لموقع المدينة الإلكتروني.
كما تجذب المدينة عشاق الأنشطة الخارجية الباحثين عن صيد الأسماك والصيد البري والمشي لمسافات طويلة وغيرها.
أما آخر مرة استضافت فيها أنكوريج لقاء دبلوماسيًا عالي الأهمية فكانت في مارس 2021، عندما التقى كبار المسؤولين من إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن مع كبار المسؤولين الصينيين.
ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في جانفي الماضي، سعى ترامب جاهداً لإصلاح العلاقات مع موسكو وإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.
كما أبدى في تصريحاته العلنية السابقة الإعجاب ببوتين، إلا أنه وجه إليه انتقادات جمة مؤخراً قبل الإعلان عن اللقاء المرتقب بينهما يوم الجمعة المقبل.
إذ تزايد إحباط الرئيس الأميركي مؤخرا من رفض بوتين وقف الهجوم العسكري على أوكرانيا، وهدد بفرض عقوبات ورسوم جمركية جديدة ابتداء من يوم الجمعة على موسكو والدول التي تشتري صادراتها ما لم يوافق الزعيم الروسي على إنهاء الصراع الأكثر دموية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.
المصدر: العربية.نت