أعلنت درة زروق عن أحدث مشاريعها الفنية "وين صرنا" وهو عمل وثائقي تسجل من خلاله الممثلة التونسية أول تجربة في مسيرتها على مستوى الإخراج والإنتاج.
درة زروق نشرت صورا من كواليس العمل وهي رفقة فريقها في مرحلة التصوير والمونتاج، وكشفت أن الإخراج كان دوما من أحلامها وهي خطوة مؤجلة سعت مؤخرا لخوضها عبر مشروع وثائقي لم تظهر في مشاهده.
وأوحت تدوينة درة زورق أن مضمون الفيلم إنساني، وتحديدا في علاقة بالقضية الفلسطينية بعد أن ألهمت طفلة تدعى "نادين" وعائلتها الممثلة التونسية لتقدم على تنفيذ هذا المشروع السينمائي.
وتعتبر القضية الفلسطينية هاجسا في مسار درة زروق الأكاديمي فقبل أن تحقق النجومية العربية تخصصت الممثلة التونسية في العلوم السياسية وهي حاملة لماجستير من الجامعة اللبنانية عن "اللاجئين الفلسطينيين وحق العودة"، ولئن لم تكشف الكثير عن فيلمها الأول على مستوى الإخراج والإنتاج تظل القضية المطروحة في "وين صرنا" خطوة موفقة للفنانة التونسية فقد تماهت في عملها الأول مع الراهن العربي، كما أنها كانت جريئة في خيار الوثائقي فهي لم تعتمد على نجوميتها ، و لم تفكر وهي في بداياتها في عالم الإخراج والإنتاج في تقديم فيلم من بطولتها واختارت طرحا تنسج ملامحه قضية إنسانية في خانة "التوثيق".
نجلاء
تونس – الصباح
أعلنت درة زروق عن أحدث مشاريعها الفنية "وين صرنا" وهو عمل وثائقي تسجل من خلاله الممثلة التونسية أول تجربة في مسيرتها على مستوى الإخراج والإنتاج.
درة زروق نشرت صورا من كواليس العمل وهي رفقة فريقها في مرحلة التصوير والمونتاج، وكشفت أن الإخراج كان دوما من أحلامها وهي خطوة مؤجلة سعت مؤخرا لخوضها عبر مشروع وثائقي لم تظهر في مشاهده.
وأوحت تدوينة درة زورق أن مضمون الفيلم إنساني، وتحديدا في علاقة بالقضية الفلسطينية بعد أن ألهمت طفلة تدعى "نادين" وعائلتها الممثلة التونسية لتقدم على تنفيذ هذا المشروع السينمائي.
وتعتبر القضية الفلسطينية هاجسا في مسار درة زروق الأكاديمي فقبل أن تحقق النجومية العربية تخصصت الممثلة التونسية في العلوم السياسية وهي حاملة لماجستير من الجامعة اللبنانية عن "اللاجئين الفلسطينيين وحق العودة"، ولئن لم تكشف الكثير عن فيلمها الأول على مستوى الإخراج والإنتاج تظل القضية المطروحة في "وين صرنا" خطوة موفقة للفنانة التونسية فقد تماهت في عملها الأول مع الراهن العربي، كما أنها كانت جريئة في خيار الوثائقي فهي لم تعتمد على نجوميتها ، و لم تفكر وهي في بداياتها في عالم الإخراج والإنتاج في تقديم فيلم من بطولتها واختارت طرحا تنسج ملامحه قضية إنسانية في خانة "التوثيق".