على اثر حادثة مقتل سيدة بالرصاص على يد زوجها الامني بالكاف، أطلقت الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات حملة تحت شعار "لا عزاء للنساء والعنف يقتلهن كما الوباء" داعية إلى تعليقه في بيوتهن وإبراز غضبهن للسلطات التي لاتبالي بواقعهن المر.
وقالت يسرى فراوس رئيسة الجمعية في هذا الصدد بأن هناك تقاعساً من قبل السلطات في تطبيق القانون مما أدى إلى ارتفاع نسب العنف خلال السنوات الأخيرة، ولعدم اعتبار قضية النساء من الأولويات لدى الطبقة الحاكمة، داعية، في ذات السياق، إلى إقرار مخططات حقيقة لمحاربة "الآفة" التي تعصف بالنساء.
واشارت فراوس الى انه خلال المدة النيابية الحالية لم تقدم أي كتلة برلمانية أي مشروع قانون ينتصر للنساء، ويحارب العنف بل لوحظ تغييب للمرأة في مختلف القرارات وتهجم عليها في مجلس النواب وخارجه.
على اثر حادثة مقتل سيدة بالرصاص على يد زوجها الامني بالكاف، أطلقت الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات حملة تحت شعار "لا عزاء للنساء والعنف يقتلهن كما الوباء" داعية إلى تعليقه في بيوتهن وإبراز غضبهن للسلطات التي لاتبالي بواقعهن المر.
وقالت يسرى فراوس رئيسة الجمعية في هذا الصدد بأن هناك تقاعساً من قبل السلطات في تطبيق القانون مما أدى إلى ارتفاع نسب العنف خلال السنوات الأخيرة، ولعدم اعتبار قضية النساء من الأولويات لدى الطبقة الحاكمة، داعية، في ذات السياق، إلى إقرار مخططات حقيقة لمحاربة "الآفة" التي تعصف بالنساء.
واشارت فراوس الى انه خلال المدة النيابية الحالية لم تقدم أي كتلة برلمانية أي مشروع قانون ينتصر للنساء، ويحارب العنف بل لوحظ تغييب للمرأة في مختلف القرارات وتهجم عليها في مجلس النواب وخارجه.