مثلت الاستعدادات الجارية للجنة العليا المشتركة التونسية المصرية، المزمع عقدها بتونس خلال الفترة القادمة، أهم محاور اللقاء الذي جمع صباح اليوم الثلاثاء 26 أفريل 2022 وزيرة التجارة وتنمية الصادرات فضيلة الرابحي بسفير جمهورية مصر العربية بتونس إيهاب فهمي.
وفي هذا الاطار، استعرض الجانبان أهم مجالات التعاون التي سيتم التباحث بشأنها خلال أشغال اللجنة العليا المذكورة، سيما المجال الاقتصادي والتجاري.
و شددت فضيلة الرابحي على ضرورة الارتقاء بمستوى المبادلات التجارية بين البلدين بما يتناسب مع الأطر القانونية المحفّزة المنظمة للعلاقات التجارية بين البلدين.
من جانبه، استعرض إيهاب فهمي أهم الإصلاحات الاقتصادية والتنموية التي شهدتها جمهورية مصر.
وفي هذا السياق أعربت الوزيرة عن رغبة الجانب التونسي في الاستئناس بالتجربة المصرية في مجال منظومة الدعم.
وقد أكد الجانبان على الدور الفعّال لرجال الأعمال في كلا البلدين في تطوير الشراكات الاقتصادية والاستثمارية البينية، وأهمية المنتدى الاقتصادي التونسي المصري المزمع تنظيمه على هامش أشغال اللجنة العليا المشتركة، حيث سيكون مناسبة لتشبيك العلاقات وتحفيز الاستثمارات وبحث الآفاق الواعدة، فضلا عن بحث الحلول الكفيلة برفع الحواجز التي قد تعترض انسياب السلع بين البلدين.
مثلت الاستعدادات الجارية للجنة العليا المشتركة التونسية المصرية، المزمع عقدها بتونس خلال الفترة القادمة، أهم محاور اللقاء الذي جمع صباح اليوم الثلاثاء 26 أفريل 2022 وزيرة التجارة وتنمية الصادرات فضيلة الرابحي بسفير جمهورية مصر العربية بتونس إيهاب فهمي.
وفي هذا الاطار، استعرض الجانبان أهم مجالات التعاون التي سيتم التباحث بشأنها خلال أشغال اللجنة العليا المذكورة، سيما المجال الاقتصادي والتجاري.
و شددت فضيلة الرابحي على ضرورة الارتقاء بمستوى المبادلات التجارية بين البلدين بما يتناسب مع الأطر القانونية المحفّزة المنظمة للعلاقات التجارية بين البلدين.
من جانبه، استعرض إيهاب فهمي أهم الإصلاحات الاقتصادية والتنموية التي شهدتها جمهورية مصر.
وفي هذا السياق أعربت الوزيرة عن رغبة الجانب التونسي في الاستئناس بالتجربة المصرية في مجال منظومة الدعم.
وقد أكد الجانبان على الدور الفعّال لرجال الأعمال في كلا البلدين في تطوير الشراكات الاقتصادية والاستثمارية البينية، وأهمية المنتدى الاقتصادي التونسي المصري المزمع تنظيمه على هامش أشغال اللجنة العليا المشتركة، حيث سيكون مناسبة لتشبيك العلاقات وتحفيز الاستثمارات وبحث الآفاق الواعدة، فضلا عن بحث الحلول الكفيلة برفع الحواجز التي قد تعترض انسياب السلع بين البلدين.
