تولت بلدية المكنين اليوم الخميس إقامة ركائز حديدية لحماية المارة و المتساكنين و اصحاب المحلات لسوق الذهب من سقوط ( الساباط ) أو ما يعرف بسقيفة اليهود.
ويأتي هذا الأجواء تنفيذا لمخرجات جلسة العمل بمقر ولاية المنستير يوم 10 سبتمبر الجاري والساباط أو كما اصطلع على تسميته لدى العامة" " سقيفة اليهود"، وفق دراسة للمؤرخ وأين مدينة المكنين محمد الجلاصي، هو رمز المدينة العتيقة بالمكنين وهو معلم أثريّ شيدته الجماعة اليهودية في المكنين خلال أواسط القرن 17 م (يعني حوالي 1650م) وقد استقرت قادمة من المهدية مع الدخول الاسباني لتونس خلال الصراع العثماني الإسباني في أواسط القرن 16م(1535/ 1550 م) وبذلك هو معلم أثري ورمز من رموز المدينة جزء من ذاكرة أبناء المدينة
وقد طالب عدد من نشطاء في مناسبات عديدة بالمحافظة على الساباط وترميمه باعتباره ذاكرة وتاريخ وتراث مثله مثل أي معلم تاريخي وطني.
وات
تولت بلدية المكنين اليوم الخميس إقامة ركائز حديدية لحماية المارة و المتساكنين و اصحاب المحلات لسوق الذهب من سقوط ( الساباط ) أو ما يعرف بسقيفة اليهود.
ويأتي هذا الأجواء تنفيذا لمخرجات جلسة العمل بمقر ولاية المنستير يوم 10 سبتمبر الجاري والساباط أو كما اصطلع على تسميته لدى العامة" " سقيفة اليهود"، وفق دراسة للمؤرخ وأين مدينة المكنين محمد الجلاصي، هو رمز المدينة العتيقة بالمكنين وهو معلم أثريّ شيدته الجماعة اليهودية في المكنين خلال أواسط القرن 17 م (يعني حوالي 1650م) وقد استقرت قادمة من المهدية مع الدخول الاسباني لتونس خلال الصراع العثماني الإسباني في أواسط القرن 16م(1535/ 1550 م) وبذلك هو معلم أثري ورمز من رموز المدينة جزء من ذاكرة أبناء المدينة
وقد طالب عدد من نشطاء في مناسبات عديدة بالمحافظة على الساباط وترميمه باعتباره ذاكرة وتاريخ وتراث مثله مثل أي معلم تاريخي وطني.